شيري عادل ومعز مسعود آخرها.. أقصر 4 زيجات في الوسط الفني

يشتهر الوسط الفني بعدم استقرار العلاقات الزوجية بين النجوم وعدم استمرار أغلبها لفترة طويلة مثل أي زيجة عادية، دائمًا ما نلاحظ أن النجوم هم الأقل حظًا في تكوين علاقات أسرية ناجحة، وتنتشر بينهم حالات الطلاق بشكل كبير.
ومؤخرًا لاحظنا أن هناك زيجات قد انتهت بعد فترة قليلة من الزفاف، ومنهم من انفصل بعد أسبوع واحد فقط.
وفي هذا التقرير، يرصد الفجر الفني أبرز الزيجات التي انتهت سريعًا ولم يكتب لها الإستمرار.
1 - مي سليم ووليد فواز
وتعتبر زيجة وليد فواز ومي سليم من أقصر الزيجات التي شهدها الوسط الفني تنتهي بالطلاق.
وبدأت القصة الكاملة، بمشاركة مي ووليد في مسلسل الرحلة، وجسدا كلًا منهما زوجين تزوجا بعد قصة حب كبيرة ولكن نشبت المشاكل والأزمات بينهما ليلة زفافهما.
ومن هنا، بدأت شرارة الحب تشتعل بينهما في الحقيقة، إلى أن قررا الزواج.
وبالفعل تم الزواج، ومالبث أن يمر شهر على زواجهما، حتى أعلن وليد فواز على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور إنستجرام، خبر انفصاله عن مي سليم.
وشكل الخبر صدمة كبيرة للجمهور الذي علق على فترة زواجهما القصيرة وأن الإنفصال تم في أيام شهر العسل.
ولكن وليد فواز أوضح أن ماحدث كان بمثابة تصحيح لوضع خاطئ من البداية، كما أكد أنه يحمد الله على خروجه من هذه التجربة بدون أولاد، وسيختار المرة القادمة بالعقل فقط وليس بالعاطفة.
2 - شيري عادل ومعز مسعود
أثار الثنائي الفنانة شيري عادل والداعية الإسلامي معز مسعود حالة كبيرة من الجدل بعد انتشار خبر زواجهما تارة وتارة أخرى عندما تم الطلاق.
وبدأت هذه الضجة بعدما انتشر خبر زواج الفنانة شيري عادل من الداعية معز مسعود، الأمر الذي انتقده البعض بسبب رفضهم فكرة ارتباط رجل الدين معز مسعود من ممثلة بالوسط الفني وغير محجبة، فهو أمر متعارض من وجهة نظرهم.
3 - محمد منير وداليا يوسف
وبرهن الكينج محمد منير على صدق جملة "أنا قلبي مساكن شعبية"، عندما أعلن عن زواجه من فتاة خارج الوسط الفني تسمى داليا يوسف، وهي من أصل نوبي وتعيش بالعاصمة الفرنسية باريس.
بدأت قصة حبهما، عندما تعرف عليها عن طريق أحد الأصدقاء المشتركين بينهما بمحض الصدفة وبعدها أشعل الحب قلوبهما وقرر الكينج الزواج منها.
وبعد مرور أسابيع قليلة، فوجئ محبي الكينج بإنفصاله عن هذه الفتاة وسط تكتم شديد عن أسباب الطلاق.
4 - إيمان العاصي ونبيل زانوسي
عاشت الفنانة إيمان العاصي حياة تعيسة ومعاناة كبيرة بسبب زواجها من نبيل زانوسي.
بدأت قصتهما بمقابلة صدفة في إحدى الحفلات وشعر كلًا منهما بالحب تجاه الآخر، وعدها قررا الزواج.
وفرض زانوسي على إيمان العاصي قيودًا كثيرًا كان أبرزها إعتزال الفن والتفرغ لأسرتها وبيتها.
وافقت إيمان العاصي رغبة منها في تكوين أسرة سليمة وسعيدة.
ولم تمر فترة قصيرة من زواجهما، حتى اكتشفت إيمان العاصي خداع زوجها لها.
حيث اكتشفت أن زوجها أوهمها بأنه رجل أعمال ويدير إحدى الشركات الكبرى للأجهزة الكهربائية، واتضح لها فيما بعد أنه لايملك سوى مركز للصيانة وكان يستغل اسمها في عالم البيزنس.
وتستمر المأساة التي دخلت فيها إيمان العاصي، عندما احتجزها زوجها واختطفها داخل الفيلا الخاصة به وتركها فترة كبيرة بدون طعام بالرغم من أنها كانت تحمل بين ضلوعها طفل منه، ولكنه فعل ذلك طمعًا في تنازلها عن مستحقاتها.
وعندما لجأت لتحرير محضر ضد هذه الواقعة الأليمة، فوجئت بإنكاره لكل هذا وقال إنها تنازلت بمحض إرادتها وأنه لم يفعل بها شيئًا.
وفي النهاية تم عقد جلسة طلاق حضرها محامو الطرفين، وتم الوصول لإتفاق ألا وهو التنازل عن كافة المحاضر التي تم تحريرها، وتنازل إيمان العاصي عن كافة مستحقاتها.