أشادت حملة الرئيس عبد الفتاح السيسي، "استقرار وتنمية" الحملة الشبابية الأولى، الداعمة لانتخاب الرئيس لفترة رئاسية ثانية، بالضربة القوية الموجعة للعناصر التكفيرية وتصفية 13 إرهابيًا من العناصرالخطرة في المنطقة بين "أسيوط – الخارجة" على طريق الواحات. وقال هيثم طوالة، مؤسس الحملة، إن هذه الضربة جاءت في وقت هام، وكانت بمثابة الثأر لشهداء حادث الواحات الإرهابي، ورد قوي على كل من تسول له نفسه أن يعبث بمقدرات الدولة، مضيفًا أنه من حق أم الشهيد أن تفرح وتأخذ العزاء وهي مرفوعة الرأس عالية وكنا نثق أن رجال الجيش والشرطة الأبطال لن يتركوا الدماء تجف حتى يأخذوا بالثأر الذي أثلج قلوب كل المصريين. وأكد مؤسس الحملة، في بيان صحفي، على تجديد الدعوة للوقوف مع شرطتنا العظيمة وجيشنا الباسل، في حربهما ضدالإرهاب الذي في طريقه للزوال من خلال إرادة سياسية قوية متمثلة في الرئيس السيسي، على اقتلاع الإرهاب من جذوره وجيش قوي، وشرطة قوية، وشعب يساند بكل فخر قياداته الكبيرة، واكتمال مثلث الإرادة "رئيس، جيش، شرطة، شعب" سيجعل الخارجين عن القانون وأهل الشر يهربون إلى الجحور، ولن ننكسرأبدا ولن تستطيع أي عصابات ممولة من قطر وتركيا أن تهزم دولة قوية أصبح لها درع وسيف.