عقب انعقاد المؤتمر الأول للمعارضة القطرية، الذي يجمع بين صانعي القرار والمفكرين والأكاديميين والإعلاميين والقطريين في الخارج، تحت عنوان "قطر في منظور الأمن والاستقرار الدولي" في العاصمة البريطانية لندن، أمس، أطلق رواد التواصل الاجتماعي هاشتاج بعنوان " أنا قطري والمعارضة تمثلني". واستعرض المؤتمر خمس محاور رئيسية تركز على دعم قطر للإرهاب، وعلاقتها مع إيران، إضافة إلى تطلعات الدوحة للنفوذ العالمي، مقابل الديمقراطية وحقوق الإنسان. وتفاعل العديد من المغردون مع الهاشتاج، حتى توصل الوسوم أولى الترند العربي، عقب ساعات من اطلاقه، وجاءت الردود مابين المطالبة برحيل تميم حمد آل ثاني، وبين داعمين لرؤية المعارضة القطرية، كاشفين أعمال نظام "الحمدين" الداعم للإرهاب.
تدخل دول الخليج طالب نواف جابر، أحد رواد التواصل الاجتماعي "تويتر"، من دول الخليج المساعدة في القضاء على بطش "تميم"، قائلاً: " يا أهل الخليج لا تتركوا شرفاء قطر وحدهم فهم اخوتكم وأنتم سندهم وظهرهم".
رحيل "تميم" وقال منذر الشيحي، لم يعد للصبر مكان عند الاحرار وقمع حكومة تميم زاد عن حده، وآن الآوان لرحيل هذا النظام الحاكم: "كفاية ظلم وقمع في الشعب، فنحن لا نريد حكم الحمدين الجائر ونريد عزل الطفل تميم"-بحسب قوله-.
حلم العودة إلى قطر فيما قال منصور المهندي: " أريد أن أعود إلى داري أريد أن يعود أبنائي للدراسة مع أقرانهم لا في الغربة أريد أن يفرج عن أخي المعتقل وأبناء وطني".
الشعب القطري يتجرع المر فيما قالت نورة شينار، الشعب القطري يتجرع المرّ من تميم ؛تنام قطري وتصحى بدون جنسية.!، فإلى متى يظل الوضع هكذا، فلا يوجد صبر لدى القطريين أكثر مما هما عليه: " لابد من رحيل تميم".
شرب قطر من نفس الكأس وقال عبدالله العسكري،: "يجب أن تشرب قطر من نفس الكأس الذي شربت منه دول العربية، فمن دعا للشر فإنه يذوقه مثل ما ذاق عمله، فإن هذا هو العدل".
صداقته بإيران وعلقت زبيدة دودين، بلغ إجرام النظام القطري حدود الذرى باعترافه الصريح بشرف صداقته بإيران عرابة الإرهاب فالعالم فجاء صوت الحق صادحا
