انتاب الإعلامي محمد الغيطي، حالة من الضيق والغضب بسبب القصص التي تضمنها "هاشتاج" انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل باسم "أول محاولة تحرش كان عمري"، مؤكدًا أنه يشير إلى مجتمع غارق في الرذيلة، وينزع ورقة التوت عن الادعاء المتواصل بأنه مجتمع "متدين بطبعه". وعرض "الغيطي" خلال حديثه ببرنامج "صح النوم" المذاع عبر قناة "إل تي سي"، مساء الثلاثاء، عدد من المواقف التي حكتها الفتيات اللاتي تعرضنّ للتحرش لفظيًا وجسديًا، بمتوسط أعمار من 5 وحتى 10 سنوات، وعبر شخصيات مقربة من دائرة العلاقات الشخصية للسيدات المُتحَرَش بهنّ.
وشدد على ضرورة تفعيل دور المؤسسات الدينية، لإعادة القيم التربوية للمجتمع.