أخبار البحيرة اليوم: انتشال طفل فاقد الوعي من "بلاعة" مدرسة.. وسقوط ممرضة من الطابق الرابع داخل مستشفى

- طفل يدخل في غيبوبة عقب انتشاله من "بلاعة" مدرسة بكفر الدوار
شهدت محافظة البحيرة، اليوم الثلاثاء، عددًا من الأحداث الهامة، أبرزها سقوط الطفل "أحمد مصطفى عباس"، بالصف الثاني الابتدائي في بلاعة حمام مدرسة سيف النصر الابتدائية التابعة لمنطقة الحاجر بإدارة كفر الدوار التعليمية، وذلك أثناء ذهابه لدورة المياه، وأكد أهل الطفل سقوطه في بلاعة الحمام والتي كانت مفتوحة ويمر عليها الطلاب، وعقب سقوطه تم سماع صوت صراخ وتجمع المعلمون وقاموا بسحبه من البلاعة بسيخ حديدي نظرا لعمق المسافة، كما أكدوا أن "أحمد" فاقد الوعي عن الحياة منذ ما يقرب من أسبوع بعد نقله إلى مستشفى العامرية بالإسكندرية ودخوله العناية المركزة وحتى الآن لم يتم تشخيص الحالة، كما أن المدرسة تخضع لأعمال الصيانة حتى الآن رغم بدء العام الدراسي.
- رد "تعليم البحيرة" بشأن سقوط طالب داخل بالوعة "مدرسة"
من جانبه أكد محمد كامل، وكيل مديرية التربية والتعليم بالبحيرة، أن مدرسة سيف النصر الابتدائية بكفرالدوار، التي وقع أحد تلاميذها داخل "بلاعة" وتم نقله للمستشفي، تخضع لأعمال الصيانة الشاملة بمعرفة هيئة الأبنية التعليمية حتي الآن، لكن قبل بداية العام الدراسي تم توفير مكان لنقل الطلاب إلى مدرسة أخرى ولكن الأهالي وأولياء الأمور رفضوا وتجمهروا وأصروا على بقاء أبنائهم بالمدرسة، وأكدوا أن الطلاب يتم بقائهم فى المدرسة على مسئوليتهم الشخصية وذلك على حد قوله، وسرد وكيل المديرية الواقعة قائلا: "الطالب استأذن من معلمته لدخول دورة المياه، وأثناء توجهه وقف فوق البلاعة بعد تركها مفتوحة من قبل المقاول ونظر لأسفل في محاولة لاستطلاع ما بها فسقط، موضحا أن المدرسين نزلوا وتم سحبه وتم نقل الطالب إلى دكتور خاص استمر قرابة ساعتين وتم نقله إلى مستشفى عام".
- سقوط مشرفة تمريض من الطابق الرابع بمستشفى حوش عيسي
كما شهدت مستشفي حوش عيسي سقوط "أسماء أحمد اسماعيل علي" مشرفة التمريض من الدور الرابع بعد أن قامت بطلب الأسانسير وعندما فتح الباب وضعت قدميها وإذ به لم يصعد وسقطت من الدور الرابع وتم نقلها للعناية المركزة وفي حالة غير مستقرة، وقال أصدقاء "أسماء" من المسئول عن سقوطها وهل سنكتشف شماعة جديدة نعلق عليها هذا الخطأ أم سنلقي به علي العامل؟ نحن ننتظر التحقيق في الواقعة ومعاقبة المقصرين.
- الكشف على 1800 مواطن خلال قافلة مديرية أمن البحيرة
منا جانب آخر قامت مديرية أمن البحيرة بتنظيم قافلة طبية بمقر قوات أمن بمدينة دمنهور بالتعاون مع الإدارة العامة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية للكشف علي أفراد الشرطة وأسرهم والمواطنين وأسفرت عن الكشف علي 1800 مواطنا وتقديم العلاج مجانا لهم.
- انفجار خط طرد صرف صحي يهدد منازل "المحمودية"
كما شهدت مدينة المحمودية محافظة البحيرة، انفجار خط طرد الصرف الصحي أمام إدارة المرور بالمدينة، مما أغرق الشارع الرئيسي، وسط مخاوف من تهديد منازل المنطقة بالتصدع بشكل مباشر، وانتقلت سيارات شركة مياه الشرب والصرف الصحي في محاولة لإصلاح الأمر، وأكد أهالي المنطقة علي تعرض خط الطرد إلي الانفجار للمرة الثانية خلال أسبوع، متسائلين لماذا لم يتم تغير الخط إلي الآن؟ هل هناك أيدي خفية؟
- هبوط أرضي يشق طريق في المحمودية
كما تعرض طريق الغرباوي - الصيادية بفيشا التابعة لمركز المحمودية، بمحافظة البحيرة لهبوط أرضي تسبب في شقه إلى نصفين، بما يشكل خطورة شديدة على حركة السير، وقال أهالي القرية إن الطريق لم يمر عليه 20 يوما منذ رصفه بمعرفة مشروع الرصف الإنتاجي بالمحافظة وتحت إشراف الوحدة المحلية لمركز ومدينة المحمودية، وقالو أنه من الواضح ان المواد المستخدمة للرصف غير مطابقة للمواصفات، مطالبين الدكتور محمد سلطان – محافظ البحيرة بالتدخل لمحاسبة المسئولين والمقصرين في هذا الأمر.
- تجمهر التجار التموينيين واستيائهم لعدم وجود "سلع" بمخزن دمنهور
تجمهر قبل قليل، عدد من التجار التموينيين أمام مخزن السلع الغذائية بدمنهور، في حالة من الغضب لعدم وجود سلع غذائية، وأكد التُجار أنهم لم يصرفوا أي نوع من السلع الأساسية منذ 12 يومًا بالرغم من أنهم قاموا بدفع مستحقات المخزن مقدما، مطالبين بصرف احتياجاتهم الأساسية من السكر والأرز والزيت.
- اكتشاف 3 لوحات أثرية جديدة ترجع للعصر المملوكي بوادي النطرون
وقال الدكتور عادل غنيم - مدير عام مناطق آثار وادي النطرون، أنه تم اكتشاف 3 لوحات متطابقة حول الحنايا الركنية الحاملة لعبة المذبح المكرس باسم الأنبا بيشوي بكنيسة الانبا بيشوى داخل دير وادي النطرون، حيث تم تجديد الدير في هذه الفترة الزمنية الذهبية من تاريخ المماليك، واللوحات عبارة عن إطار جصي معقود مشغول بزخارف محفورة وداخل الإطار وبكوشتيه زخارف الفرسك على شكل قشور السمك وترجع إلى العصر المملوكي فترة حكم السلطان الناصر محمد بن قلاوون ق 14 م.