أشارت شبكة "سي إن إن"، اليوم إلى أن زيارة الرئيس الأمريكي لمسجد في "بالتيمور" ب لأول مرة خلال فترة حكمه، تُفند الخطاب المعادي للإسلام وسط تصاعد مشاعر الإسلاموفوبيا. وكانت الفترة منذ هجمات باريس 13 نوفمبر، ثم اعتداء سان برناردينو "كاليفورنيا" الذي تبناه داعش، أثار موجة عداء ضد المسلمين، سجلت 3 اعتداءات عنصرية ضد مساجد بامريكا، و70 حادث كراهية بعد دعوة المرشح الجدلي "دونالد ترامب" لمنع المسلمين دخول البلاد.
فيما أكد المتحدث بإسم البيت الأبيض "جون إرنست" أن الزيارة تأتس تأكيداً لمباديء عدة، بيها حرية العبادة، ودور المسلمين بالمجتمع الأمريكي.