استطاعت مغنية البوب الأمريكية تايلور سويفت، دخول الطبعة الجديدة من موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية بفضل مبيعات ألبوماتها الثلاثة الأخيرة. فقد أعلن كتاب "جينيس"، أن سويفت ستكون من ضمن الأسماء المسجلة داخل النسخة الجديدة من الكتاب، وذلك بفضل الأرقام الخيالية التي حققها ألبومها. ومنذ بدأت شركة متابعة المبيعات "نيلسن ساوند-سكان" متابعة مبيعات الألبومات والأغاني الفردية، في عام 1991، كانت تايلور سويفت الوحيدة التي حققت ألبوماتها الثلاثة الأخيرة، على التوالي، أفضل المبيعات خلال الأسبوع الأول من طرحها. فقد بيع أكثر من 1.047 مليون نسخة من ألبومها "Speak Now" عام 2010، ثم سيطرت على الترتيب في عام 2012 بألبومها " Red" ببيعها 1.2 مليون نسخة، ووصلت مبيعات ألبومها الأخير "1989" إلى 1.287 مليون نسخة للعام 2014.