حالة من الاستياء والغضب عمت المصطافين بشاطئ بورسعيد، بسبب تدنى حالة الشاطئ، وخاصة بعد دخول الخيول وعربات "الكارو" والكلاب الضالة إلى الشاطئ دون وجود رقيب. وعلى الرغم من الشكاوى المتكرره من المصطافين، إلا أن المسؤولين لم يتحركوا ولم يضعواً أي حلول للمحافظة على الشاطئ.