نقل موقع "ميديل إيست أون لاين" عن مصادر، بأن عودة القرضاوي إلى إمامة الناس، ستعني تناقضا كبيرا في موقف الدوحة الجديد وليس من المعقول أن ترحل القيادات الإخوانية المغضوب عليها خليجيا، ثم تستمر في السماح للقرضاوي بإلقاء خطبة والترويج لمواقف الإخوان الدعائية المغرضة ضد مصر وضد الدول الخليجية الداعمة له.
يذكر أن القرضاوي غاب عن إمامة صلاة الجمعة منذ الثامن والعشرين من فبراير الماضي، أي ما يقرب الآن من السبعة أشهر.