طالب محمود الشريف، نقيب الأشراف، من الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ومجمع البحوث الإسلامية بإصدار الرأى الشرعى والموقف الفقهى السليم من زيارة القدسالمحتلة. جاء ذلك خلال بيان أصدرته نقابة الأشراف صباح اليوم الجمعة، مضيفا أن هناك مطالبات لشيخ الأزهر أن يصدر فتواه الشرعية حول الصلاة فى المسجد الأقصى المبارك، باعتبار ذلك أمراً دينياً خالصاً وسنة نبوية ماضية يتوجب إحياؤها للتنسيق مع الإخوة الفلسطينيين، وعن طريق الدولة الفلسطينية باعتبارها صاحبة حق السادة للمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف. وأكد الشريف على ضرورة البت فى هذه القضية الفقهية والمصلحة السياسية العليا التى يقدمها أصحاب الشأن فى قضية الأخوة الفلسطينيين.