أعلنت حركة إعدام الإرهابىية مسؤوليتها عن "عمليات استهداف ضباط الشرطة والجيش، وعدد من القادة الفاسدين، على حد زعمها، ومسؤولين عن اختطاف 10 من عناصر الانقلاب كما أعلنت مسؤوليتها الكاملة عن إعدام 3 بلطجية متورطين في دعم فض الاعتصامات المناهضة للانقلاب والمشاركة في قتل المواطنين المناهضين له بشكل مباشر أو غير مباشر". كما وجّهت الحركة تهديدًا لكل من رجال الشرطة واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، والقضاة كلٌ على حدة، بأنه إن لم يتم الإفراج عن الفتيات المعتقلات حتى 1 مارس المقبل سيتم اختطاف زوجات الضباط كرهائن لحين الإفراج عن البنات، وكذلك يتوعدون وزير الداخلية باغتياله عن طريق أحد جنوده.