إستنكرت حملة دعم " الحريرى رئيسا" ما اسمته عمليات الابتزاز المتبادلة بين الإخوان والمجلس العسكرى. حيث يلوح الإخوان بالثورة التى انفصلوا عنها بصفقة وبايعو المجلس العسكرى قائدا للمرحلة، وبعد أن حدثت الوقيعة بينهم عادوا الآن للتلويح بالمليونيات بينما يرد العسكرى بالتلويح بحل المجلس وهو ما يعد إنحرافا عن الديمقراطية حسب بيان الحملة .