تم نشر خبر فى جريدة المصرى اليوم بملحق أسكندرية يوم الجمعة الموافق 15/10/2010 العدد رقم 265 وعنوانه [عم أشرف بلطجية الأبراهيمية ضربونى وسرقوا شقتى]، الحقيقة فى هذا الموضوع أن المذكور أشرف رمضان محمد غريب الذى ظهر بالجريدة المنوه عنها فى صورة المظلوم والمجنى عليه هو والد كل من ممدوح أشرف ومحمد أشرف المسجلين سرقه بالأكراه ومشاجره وتشرد وقد قاموا بالتعدى على انا وافراد أسرتى بالأستعانه ببلطجية بعدما اخذوا متعلقاتهم ومفروشاتهم فجرا الذين يسكنوا بها حيث أننا جيران وأتخذوا مسكن اخر وتم الهجوم علينا ليلا داخل المنزل وقد تم اصابتى بقطع فى الاوتار وكذلك عدة اصابات بالوجه والرقبه وأصابة والدى بنزيف فى المخ وكذلك أختى المهندسة فى كف يدها وكذلك أختى المحامية فى كوعها وكذلك والدتى فى كتفها وفروا هاربين وقد ذهبت الى قسم شرق وتم عمل المحضر وبعدها بأيام تم القبض عليهم وتم الحكم ب 3 سنوات مع الشغل ومن يومها لم يهدأ له بال المذكور أشرف من تهديدات وأكاذيب وافتراءات ومحاضر كيديه تنتهى كلها بالحفظ واخر أدعاءاته ما نشر بالجريدة المنوه عنها، وتم عمل خطاب شكر لقسم باب شرقى عند القبض عليهم مرفق امضاءات اهالى الحى وقد تم عمل استغاثات الى مدير أمن اسكندريه مرفق امضاءات وصور بطاقات سكان الحى أيضاً وقد تم عمل استغاثة بجريدة الاخبار لمدير أمن اسكندريه أيضاً وقد لجأت لمكتب اسكندريه اليوم فى محطة الرمل لتوضيح الحقيقة مدعما بحكم محكمة نهائى ولكن خاب ظنى حيث تم استقبالى ومعاملتى معاملة غير أدمية وتتنافى مع أبسط حقوق وقواعد المهنية فى الصحافة بنشر الحقيقة وحقى فى الرد ولكن ذلك من قبل محمد المالحى ومحمد عبدالعال الذى طردنى من مكتبه ومدير مكتب اسكندريه نبيل أبو شال تخلل ذلك مماطلات وتسويف فى عملية النشر التى لم تتم حتى تاريخه، وتم لقائى ايضاً مرة ثانية وتم تصوير الاصابات الملحقه بى ووعدونى بالنشر ولكن لم ينشر ونستغرب ذلك من جريدة تدعى يومياّ بحرية التعبير وحرية الرأى والمصداقية وأحترام القارىء الذى لم أراه بمكتب الأسكندريه فى محطة الرمل . أرجو من معاليكم البحث والنظر فى الحصول على حقى فى نشر الحقيقة كاملة لأن هذا يمس سمعتى وسمعة أسرتى وتطبيق المهنية التى تدعيها الجريدة باحترام القارىء .