· نقابة «الأشراف» تستنكر الاعتداء على المفتي السابق وتدعو لإعمال أدب الخلاف
· دعوى قضائية تطالب بمنع دخول طلاب «الإخوان» جامعة القاهرة.
· مظاهرات طلابية بجامعة القاهرة احتجاجاً على تأخر التسكين بالمدينة.
· قرار جمهوري بترقية اللواء نبيل فراج لدرجة مساعد وزير الداخلية.
· "السلفيون " يهددون بالانسحاب من «لجنة ال50» حال تغيير المادة الثالثة.
الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات لهذا اليوم "
برنامج " الشعب يريد " مداخلة المستشار محمود الخضيري رئيس اللجنة التشريعية بمجلس الشعب السابق
أكد محمود الخضيرى، أن كل من يطلب تدخل أجنبي في مصر ولو كان من قيادات الإخوان فهو خائن للوطن، مضيفا "المتغطي بالأمريكان عريان".
وعندما واجهه الإعلامي أحمد موسى مقدم برنامج "الشعب يريد" على قناة "التحرير"، بأن جماعة الإخوان المسلمين كانت تستنجد بأمريكا، لكن الخضيري قال بالبرنامج أنه لايعلم بأمر استنجاد الإخوان بأمريكا.
ومن ناحية أخرى، قال الخضيري إنه ألقى اللوم على الدكتور محمد البلتاجي، القيادي الإخواني، وواجهه بعبارته في الفيديو المتداول عندما قال البلتاجي: إن توقف الأعمال الإرهابية بسيناء يتوقف بعودة مرسي، وأضاف: سألت البلتاجي عن صلة توقف الإرهاب في سيناء وعودة مرسي، فأقسم بأنه لم يقل ذلك وأن الفيديو المتداول تم تحريفه بطرق حديثة.
برنامج " في الميدان " مداخلة الدكتور شوقي السيد
قال شوقي السيد إن الحكم الذي أصدرته محكمة الأمور المستعجلة اليوم الخاص بحظر "نشاط" جماعة "الإخوان المسلمين" وأي جمعية أو مؤسسة تابعة لها والتحفظ على ممتلكات الجماعة التي ينتمي اليها الرئيس المعزول محمد مرسي يستوجب التنفيذ حتى لو تم الطعن عليه، لافتا الى أنه لا يستطيع أن يعقب أحد على الحكم أو يقول إن هذا من اختصاص المحكمة أم لا .
وأضاف السيد، أن الحكم يختص بإزالة العقبة المالية ولزم إزالته بالقضاء المستعجل معتبرا أن هذه الأفعال المادية يتعين إزالتها بصفة عاجلة لأنها مثلت ضررا لا يحتمل التأخير، مشيدا بالقرار الصادر من المحكمة لمجلس الوزراء لحصر أموال الجماعة والتحفظ على المال مصدر تمويل الجماعة.
وأشار الى أن أموال أعضاء الجماعة لن تصادر، موضحا أن الحكم يستوجب سرعة التنفيذ حتى لو طعنت الجماعة على الحكم، لافتا الى أن ممارسة الجماعة لنشاطها فيه تأثيم قانوني.
برنامج " أخر النهار " مداخلة الدكتور عبد الستار المليجي القيادي السابق بجماعة الاخوان المسلمين
علق عبد الستار المليجي على الحكم الصادر اليوم بحل جماعة الاخوان المسلمين قائلا: انه على جماعة الاخوان ان يسلكوا سلوكا حضاريا بعد الحكم وان يطعنوا طبقا للقانون على الحكم الصادر، وعليهم ان يدركوا ان اسلوب العنف والاعمال الهمجية لم ولن يجدي ولن يصلوا لشئ.
واضاف المليجي ان الاخوان المسلمين بذلوا أقصى ما في قوتهم من عنف، ولم يخفوا ما في جعبتهم من شئ،وليس لديهم اكثر مما فعلوه، وهم لا يمتلكون أكثر من ذلك قائلا: "قوة الاخوان ضعيفة،ولو امتلك الاخوان قنبلة نووية لضربوا بها مصر ، وهم ليسوا اهلا للمقاومة وتخيلاتهم عن خصمهم طفولية - حسب قوله- .
وعن أموال الاخوان اشار القيادي السابق، ان اجهزة الامن المصرية تعرف كل مليم لدى الجماعة بدقة ، وان اموال الشعب ستعود اليه - حسب قوله- .
الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيف في برامج اليوم "
برنامج " 360 " مع اسامة كمال على قناة القاهرة والناس
ضيف حلقة اليوم .. الخبير الأمني اللواء فؤاد علام
قال فؤاد علام إن الإخوان اقتحموا جهاز أمن الدولة في أعقاب ثورة يناير كي يستكملوا مخططهم بالقضاء على عقل وزارة الداخلية وكذلك للحصول على الوثائق التي تدينهم وتثبت عمالتهم للخارج و:"تلف حبل المشنقة حول رقابهم".
واشار علام الى ان هناك تسجيلا للدكتور عبد العزيز كامل وهو كان أحد أعضاء الإخوان إلا أنهم أهدروا دمه بعد ذلك حين تحدث عن أخطائهم وتكلم عن دور حسن البنا في مقتل الخازندار وكل هذا مسجل بالصوت والصورة.
ولفت علام أن الفكر التكفيري كان جديدا على جهاز امن الدولة وبالتالي لجأ إلى المتخصصين واتخذ منحى علمياً وبشكل مدروس حتى يستطيع ان يخاطب القيادات العاقلة ..التناول الذي اتخذوه كان خاطئا وأعلن عن المراجعات في 1997 وكتبت هذه القيادات حوالي 33 كتابا تدين فيه العنف وتعترف بخطئهم وندمها على ما فعلت مضيفا منهم على سبيل المثال الشيخ كرم زهدي وهو شيخ كل المراجعات وناجح إبراهيم واسامة حافظ وهناك من ارتد عن هذه المراجعات وهم صفوت عبد الغني وغيره.
و قال علام إن الإخوان لديهم عداء مع المؤسسات الدينية في مصر، موضحًا أنهم يستعدون كل من ليس معهم ويعتبرونه خارجًا خاصة الأزهر الذي أصدر كتاب "هذا بيان للناس" والذي يواجه فيه مثل هذه الدعاوى.
واشار علام الى أن شيخ الأزهر سبق أن اتخذ مواقف ضد طلاب الجماعة عندما كان رئيسًا لجماعة الأزهر حين أقاموا عرضًا عسكريًا داخل الحرم الجامعي، لافتاً إلى أن هذا السبب كان وراء استهدافه من قبل الجماعة وقت حكم مرسي.
وأكد علام أن الجماعة استهدفت جهاز أمن الدولة من خلال الشائعات منذ أكثر من 15 عاماً لأنه أقدم جهاز أمني في مصر فقد تم إنشاؤه منذ 1913 ويحوي كل المستندات التاي تبين عمالة الإخوان لأمريكا وبريطانيا وبوثائق هذه السفارات التي تؤكد أنهم في سبيل القضاء على عبدالناصر عرضوا أنفسهم على الجميع.
وأشار علام إلى أنه ولأول مرة في تاريخ الجماعة تهاجم مقارها من الشعب بعد أن اكتشف حقيقتهم، مطالبًا الدكتور عصام العريان بأن يعود لرشده ويراجع نفسه ويعدل عن موقفه ويتوقف عما يبثه من سموم الكراهية بين أبناء الشعب المصري واصفًا إياه أنه كان يدعي أنه "حمامة سلام".
برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة
ضيف حلقة اليوم ... محمد كامل عمرو وزير الخارجية السابق
كشف محمد كامل عمرو، كواليس فترة حكم الرئيس السابق محمد مرسي، أثناء توليه وزارة الخارجية، حيث قال إن تعاملاته كانت مباشرة مع مرسي، ولم تكن عبر المراسلات أو الأشخاص، مضيفًا ''كنت واضح من بداية التعامل بفرضي أن لا يوجد أي وسيط بين وزير الخارجية ورئيس الجمهورية''.
وأضاف عمرو ''مسألة الرسميات بين مرسي وعصام الحداد لم تكن موجودة بحكم العلاقة السابقة بينهما وانتمائهما لحزب الحرية والعدالة، ووجود الحداد كمساعد لمرسي للعلاقات الخارجية لم يتعارض مع منصبي لأنني لم أكن أسمح بذلك''.
وأشار إلى أن هناك بعض المواقف التي أبدى تحفظه عليها، منها محاولة قيادات من جماعة الإخوان المسلمين الاتصال المباشر مع السفارات المصرية في الخارج، مشيرًا إلى أنه شدد على أن أي اتصال مع أي سفارة مصرية بالخارج يكون عن طريق وزارة الخارجية، و''قلت ذلك بوضوح تام وتم العمل به، ولم أسمح بالتدخل في سياسة مصر الخارجية من قبل أي أحد''.
وشدد على أن منصب مستشار الشؤون الخارجية لرئيس الجمهورية موجود في العديد من دول العالم، لاستشارة الرئيس له في بعض الأمور، مؤكدًا أنه لم يجتمع منفردًا بالحداد، وأن كل اللقاءات بينهما تمت في وجود مرسي، مضيفًا: ''نحن وزارة مختلفة نعمل لصالح البلد، ورأي وزارة الخارجية هو الذي يتم الأخذ به في أي شأن يخص السياسة الخارجية لمصر في فترة حكم مرسي، ضاربًا المثل بما تم من محاولات لنظام مرسي من تأييد جماعات وطنية في مالي.
وأشار إلى أنه رفض هذا الأمر، بقوله: ''هذه ليست جماعات وطنية بل تتاجر في السلاح، ولا يمكن اعتبارها جماعات وطنية وهذا الموقف يضر بمصالح مصر في أفريقيا، وكان فيه كلمة في مؤتمر أفريقي بخصوص مالي لدعم جماعات معينة، فقلت إنني لن ألقي هذه الكلمة، واتصلت وقتها برئيس الجمهورية، وقلت له سأغير هذه الكلمة فرد وقال لي لك مطلق الحرية، وموقف الخارجية كان واضحًا في امتلاك ملف السياسة الخارجية''.
وعن القضية الفلسطينية وموقف مصر منها قال:'' إحنا معترفين بسلطة الحكم الموجودة في رام الله، ولا نعترف بأي سلطة أخرى، ووزارة الخارجية حافظت على هذا الوضع وتحافظ عليه إلى الآن، وهذا هو الوضع الرسمي، ونفترض أن وفدًا جاء من حماس وذهب لرئاسة الجمهورية وقابل جماعة فهذا لا يهمني، فما يهمني هو التعامل مع المسؤولين الرسميين في رام الله''.
كما أشار إلى أن الخارجية تحملت عبء تصريحات بعض قيادات الإخوان ضد دول عربية، وأصدرنا بيانات تقول إن هذا خطأ، مشيرًا إلى أن الوزارة تؤدي هذا الدور لأنها من أعرق مؤسستين في مصر لا يهمهما إلا صالح مصر، وهما الدفاع والخارجية.
وبسؤاله عن التعامل مع الولاياتالمتحدةالأمريكية، وقت المظاهرات، التي نُظمت أمام السفارة الأمريكية، العام الماضي، أجاب: كنا على اتصال بهيلاري كلينتون وأكدنا لها حماية السفارة، واعتبر أن أمريكا مدركة أن مصالحها مع مصر تتعدى من يوجد في سلطة الحكم، ومؤكد أنهم يتعلمون من تجارب الثورات المصرية، وأن مصر تحدد مصيرها، حسب تعبيره.
كما تطرق للحديث عن مشروع سد النهضة الإثيوبي، بقوله: أصبت بالدهش والانزعاج من إذاعة حوار سد النهضة على الهواء، فهذا ضرر كبير لحق بمصر وأزعج سلطات إثيوبيا، لكنني استطعت احتواء الموقف.
برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي
ضيف حلقة اليوم .. الدكتور احمد هيكل رجل الاعمال والخبير الاقتصادي
قال أحمد هيكل، إن أحدا لا ينكر أن مصر لديها العديد من المشاكل الاقتصادية، لكن لا يمكن حلها بجلد الذات، وإنما بقرارات جريئة فى ظل حالة التفاؤل الحالية لمستقبل البلاد.
وأشار هيكل، إلى أن هناك العديد من الأسباب التى تدعو إلى التفاؤل أهمها تغيير الوضع السياسى، وزوال التوترات السياسية والدخول إلى مرحلة جديدة أكثر وعيا ونضجا سياسيا.
وأكد هيكل أن العالم العربى هو الظهير الحقيقى لمصر، مشددا أنه لا يجب أن يكون هناك قطيعة مع أى من البلدان العربية، حتى وإن كان لها موقف سياسى معين ، ولكن لابد النظر إلى الصالح العام، موضحا أن المعونات العربية تذهب لتوازن ميزان المدفوعات والحفاظ على الاحتياطى النقدى.
وأضاف هيكل أن الفترة القادمة تستلزم اتخاذ قرارات جريئة من الحكومة ووضع مجالات التعليم والصحة والمياه والبيئة والنظافة على رأس الأولويات، موضحا أنه لو تم اتخاذ إجراءات اقتصادية صحيحة منذ 6 سنوات لجنبنا ذلك 800 مليار جنيه ديون.
وتابع: "نحن فى مرحلة انتقالية منذ مايقرب من 6 سنوات وبالتحديد من الأزمة المالية العالمية فى 2008، الحكومة المؤقتة هى الأكثر جرأة فى اتخاذ قرارات صحيحة، مشيرا إلى نجاح الحكومة الحالية فى اتخاذ قرار بشأن الحد الأدنى للأجور ب1200 جنيه الذى يعد عادلا بالنسبة لقطاع الأعمال العام، ويتطلب حسابات أخرى لتطبيقه على القطاع الخاص لأن هناك قطاعات لن تستطيع تحمل ذلك".
وشدد هيكل على أنه لا بد من اتخاذ قرار فيما يخص دعم الطاقة، الذى يلتهم نحو 128 مليار جنيه من الموازنة ، ويجب أن يكون بند دعم الطاقة فى الموازنة صفرا، وإمكانية ذلك تتحقق إذا تم زيادة سعر بيع الطاقة إلى 50 % من السعر العالمى.
واقترح هيكل تحويل الدعم من عينى إلى نقدى، من أجل ضمان وصوله إلى مستحقيه، وهو ما سيحد من أية مشاكل تنجم عن أية قرارات تتعلق بإلغاء دعم الطاقة.
وقال هيكل: إنه يمكن التخلص من القمامة، باستخدامها كوقود للمصانع، موضحا أن هذا الأمر أثار دهشة أحد رؤساء مجالس الوزراء الحديثين عندما تم عرض هذا الأمر عليه.
ووجه هيكل فى ختام حديثه إلى الحكومة مطالبا إياها بضرورة الحفاظ على مناخ الاستثمار، والعمل على دوران عجلة العمل والإنتاج التى ستمكننا من حل مشاكل هذا البلد الكبير.
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....