بعد تأكيد الأزهر الشريف إطلاقه لقناة تحمل أسمه قريبا يقدم من خلالها الاسلام الوسطى بعد أن عجت الساحة بكثير من الذين يتصدرون للفتوى بغير علم ولادراسة ولاهم من خريجى الأزهر مما أثر على البلاد والعباد ورحبت جميع طوائف الشعب المصرى بخبر أطلاق قناة تحمل أسم الأزهر الشريف..
ومن البديهى أن تنطلق القناة من ستديوهات مدينة الانتاج الاعلامى، وكانت المفاجأة أن مسئولو المدينة نفوا علمهم من الأساس بقناة تحمل هذا الاسم ولم يتقدم الازهر بطلب لحجز ستديو من الأساس..