طالبت شركة النيل للإنتاج الإذاعي والمالكة لإذاعتي نايل ونجوم إف إم ، منتجة ألبوم محمد حماقي الأخير ، من التليفزيون المصري وقطاع ماسبيرو مبلغ 800 ألف جنية تعويض ، نظرا للخسائر المادية التى تعرضت لها الشركة بعد قيام التليفزيون بعرض أغاني حماقى دون الرجوع اليها . يأتى ذلك فى الوقت الذى يعاني منه التليفزيون والقطاع الاقتصادي لماسبيرو من الكساد المالى الذى بدء من اندلاع ثورة يناير وتفحل بعدها .