وضع المعتصمين بقصر الإتحادية خطة لتأمين المداخل خوفاً من الهجوم عليهم من جانب البلطجية أثناء وصول مسيرات القوى المدنية للإعتراضا على الإستفتاء الجديد ، حيث اقتصر دور الحرس الجمهورى على حماية القصر فقط. حيث علق المعتصمون "يسقط قتلة الإرهاب يسقط قتلة الزعماء"، و"المساجد ليست مكاتب إدارية وليست قاعة محاضر..المساجد للصلاة والعبادة".