على بركة الله أتحدث واقول قولا واحدا لا للدستور لا سيتسع للمعنى الذي ينبض بع الشارع لا ستكون قاسمة لعدم استنساخ كل ما هو قبيح سابقا!كنت أرى بان "النيو لوك" الذي احدث للوطن بعد ان بدا يظهر بها تجاعيد الزمان إلا أن هناك أيام سوداء بدات تكسوا وجهها مرة أخرى لتظهر التجاعيد بعمق أنها المصيبة الكبرى التي تحدث تحت إقدامك أيتها الجميلة مهما ظهرت التجاعيد لن تكون الا مصر الجميلة الشابة .ما حدث من الإسراع فى الهرولة تجاه القصر من أناس احسبهم من الرايات البيضاء!! إلا أنها هرولت بلا وعى أملا فى منصب يزول في ليله وضحها هرولة أكدت بأنه لا مكان في هذا الزمان الردى كلمه "مبدا" محوها المهرولين تجاه الاتحادية قرءوا الفاتحة على "الكرامة وعرضها" أنها حقيقة تحدث تحت قدميك يا حبيبتي إلا أن الحق ونور النهار سياتى بلا شك فمصر لم يقال عنها أم الدنيا من الهواء لا لكبرياء هذا الوطن الذي لن ينكسر أبدا عاش الوطن واختفى الملوك والرؤساء سلبا او إيجابا أنها الحقيقة ياتى أو يذهب إلا أنها الباقية .ما يحدث الآن على ارض الوطن مهزلة بما تعنيه الكلمة ترجمه اللقاء مسرحي كانت البطولة لمن ذهبوا ومن ليس لهم دورا على الأرض !! فجميع أقولهم ما هي إلا أكاذيب وترهات وأراجيف مسرحية هزلية أكيده والبلد تدخل مرحله خطيرة الكل ينسى بان مصر تحمل على أرضها 90 مليون شخص فلا يمكن حكمها الآن إلا التوافق بشرط الحب إما مهازل أبو إسماعيل!! وغيره من مكفري المجتمع فلا يمكن ان ترهب هذه الجمع وهذه الملايين أنى أقول الحقيقة ولا ارغب في تقليب الأجواء والتي لا تحتاج الى كلماتي .إلى رئيس الدولة الشرعي حتى الآن أقولها لك بالحب أعقلها وتوكل على الله واستمع لحناجر الجماهير اى كانت أفكارهم أقول لك يا سيدي بصراحة لن تنفع لا جماعه ولا غيرها أذا وقعت الواقعة فعندما تحدث فلن يصلح معها لا إعلان ولا دستور سيدي الرئيس أعقلها وتوكل ..الاستفتاء لن ينجوا مصر من الهلاك ..والى المهرولين لنيل الجائزة ولكن يا هل طرى بان مبارك بشحمه ولحمه فلم ينفعه لا مؤيديه ولا معارضيه وهذه إيه ..تأمل قليلا سيدي الرئيس وتعمق في فهم الآية واسكن مع نفسك بدون البطانة قليلا فأنت نفسك أية فعليك ان تحتفظ فهذه الآية للعبرة ولنعتبر بها فلا احد يمكنه لا بعدد ولا جماعه ولا غيرها أن تقف قولا أذا قاله الرحمن الرحيم كون فيكون وهذا ما حدث بمصر وبتفاصيل دقيقه لا تسمعهم فخامة الرئيس لأنها أكاذيب وترهات وأراجيف ؟لن تساعد لاستقامة الحكم .فالشعب الذي أنت منه وكنت بينه بالتحرير عليك أن تركن وتجلس مع نفسك وتخلد إليها قليلا فلا تسمع حتى لا يفعل بك كما حدث مع من سبق الكل تحول الكل خلق لنفسه مبرر حتى لا يكون من عهد مبارك وهذا حدث وحقيقة .اركن سيدي قليلا قبل أن يبحث من حولك عن تبرير كما فعلوها مع مبارك وقبل أن تقع الواقعة اللهم فاشهد اللهم قد بلغت.