مصر تستعرض تقريرها الدوري أمام اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب    مع الهبوط المستمر .. تعرف علي آخر تطورات سعر الذهب اليوم الثلاثاء 28 -10- 2025    البريد المصري يتيح سلفة ل 3 أضعاف المعاش بدون ضمانات    نائب الرئيس الأمريكي: وقف إطلاق النار في غزة صامد    نابولي يهزم ليتشي ويتصدر الدوري الإيطالي «مؤقتا»    رابطة الأندية: تأجيل مباريات الدوري مستحيل    غدا، الحكم على سوزي الأردنية بتهمة بث محتوى خادش للحياء    نقيب السياحيين: المتحف المصري الكبير نقلة نوعية في تاريخ السياحة العالمية    باسم يوسف يكشف ل كلمة أخيرة خطة إسرائيل لسيطرتها على تيك توك    محمد سامي يكشف السبب وراء عودته عن قرار اعتزال الإخراج    إعصار ميليسا يضرب اليابسة في جامايكا كعاصفة من الفئة الخامسة    محافظ البحر الأحمر: معدلات السياحة مرتفعة.. و150 شاشة بالمنشآت تنقل افتتاح المتحف الكبير    رئيس جهاز حدائق العاصمة: 4000 أسرة مقيمة بالكامل.. وبدء ترفيق منطقة البوليفارد الترفيهية    لميس الحديدي: الخطيب أثبت أن الأهلي يدار بالخبرة والحوكمة    أخبار كفر الشيخ اليوم.. كشف لغز العثور على جثمان مقاول    إصابة طفل سقط فى بالوعة صرف صحى بالعمرانية    هيئة الدواء المصرية تبحث مع شركة «وقاية» الإماراتية تعزيز منظومة إدارة المخلفات الطبية والدوائية    وزيرا خارجية الصين وكازاخستان يبحثان تعزيز التعاون الثنائي    مجلس الوزراء يطلق مشروعات طاقة متجددة في مختلف مناطق المملكة باستثمارات تتجاوز 9 مليارات ريال    فى ذكرى رحيله.. غانم السعيد: طه حسين لم يكن مجرد كاتب بل مشروع نهضة متكامل    الصحة: فحص أكثر من 13 مليون مواطن ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأورام السرطانية    بحضور وزير والرياضة، عمر هشام يعلن انطلاق بطولة مصر المفتوحة للجولف 2025 بملاعب مدينتي    قبل يومين من عرضه.. زينة تنهي تصوير مسلسل ورد وشوكولاتة    أمين الفتوى: زكاة الذهب واجبة فى هذه الحالة    "مطروح للنقاش" يناقش إعلان ترامب رغبته لقاء زعيم كوريا الشمالية    مرور مكثف على وحدات الرعاية الأساسية بالمنوفية ومتابعة جاهزية وحدة شوشاي للاعتماد    كورييري ديلو سبورت: إصابة دي بروين تبعده لمدة قد تصل إلى 4 أشهر    عنف التلامذة!    رئيس المؤسسة العلاجية في جوله تفقديه بمستشفي هليوبوليس    اتخاذ إجراءات ضد استخدام الهاتف المحمول.. وكيل تعليمية قنا يتفقد مدارس نقادة بقنا    ما هو سيد الأحاديث؟.. الشيخ خالد الجندي يوضح أعظم حديث يعرّف العبد بربه    خالد الجندي: «الله يدبر الكون بالعدل المطلق.. لا ظلم عنده أبداً»    التحالف الوطني يستمر فى تدفق شاحنات الدعم الإغاثى إلى قطاع غزة.. صور    "فتح": الإجماع على تنفيذ اتفاق شرم الشيخ خطوة استراتيجية    متحدث الوزراء: 40 رئيسا وملكا ورئيس حكومة يشاركون بافتتاح المتحف الكبير    غدًا.. انطلاق ملتقى التوظيف الأول لأسر الصحفيين بالتعاون مع «شغلني» بمشاركة 16 شركة    شوبير ينفي تلقي داري عرضا من ليبيا ويكشف موقف الأهلي من مستقبله    أذكار المساء: أدعية تمحو الذنوب وتغفر لك (اغتنمها الآن)    قبل الشتاء.. 7 عادات بسيطة تقوّي مناعتك وتحميك من نزلات البرد والإنفلونزا    محمد عمر: الأهلي والزمالك لن يعترضا علي تأجيل مباريات بيراميدز    رسميًا مواعيد المترو بعد تطبيق التوقيت الشتوي 2025 2026 بالخطوط الثلاثة    عون يؤكد ضرورة وقف الخروقات الإسرائيلية المستمرة على لبنان    افتتاح المبنى الإداري الجديد لكلية الهندسة جامعة الأزهر في قنا    زلزال سينديرجي يعيد للأذهان كارثة كهرمان مرعش في تركيا.. تفاصيل    تطوير الشوارع الداخلية بالشهداء والعبور والمنطقة الرابعة بالإسماعيلية    قوافل جامعة قناة السويس تتوجه إلى قرية أم عزام لتقديم خدمات طبية    نجم اتحاد جدة السابق يضع روشتة حسم الكلاسيكو أمام النصر    الطائفة الإنجيلية: التعاون بين المؤسسات الدينية والمدنية يعكس حضارة مصر    وزيرة التخطيط: تهيئة بيئة الاستثمار لتوسيع نطاق مشاركة القطاع الخاص    ضمن «صحح مفاهيمك».. واعظات «الأوقاف» يقدمن لقاءات توعوية لمكافحة العنف ضد الأطفال بشمال سيناء    الرئيس السيسى يثنى على الخدمات المُقدمة من جانب صندوق تكريم الشهداء    اعترافات صادمة لقاتل مقاول كفر الشيخ.. أمه غسلت هدومه من دم الضحية    حملات أمنية مكبرة بكافة قطاعات العاصمة.. صور    فلكيًا.. موعد بداية شهر رمضان 2026 ومكانته العظيمة في الإسلام    غيران ولا عادي.. 5 أبراج الأكثر غيرة على الإطلاق و«الدلو» بيهرب    ضبط 3 أطنان دقيق في حملات مكثفة لمواجهة التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم    14 شاشة لمشاهدة احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير بأسوان    الباعة الجائلون بعد افتتاح سوق العتبة: "مكناش نحلم بحاجة زي كده"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر توك شو - صباحي: الرئيس يتحرك كيفما شاء..ودوري أن ألفت نظره إلى ما أنجزه‎
نشر في الفجر يوم 03 - 10 - 2012


أعدها : حسام حربي
{ خبر اليوم } .... قررت الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار فريد نزية تناغو نائب رئيس مجلس الدولة تأجيل نظر الدعوى التى تطالب بإلغاء قرار الرئيس محمد مرسى الصادر بإلغاء الإعلان الدستورى المكمل لجلسة 27 نوفمبر المقبل لتقديم الأوراق والمستندات.
أهم العناوين لهذا اليوم :-
• أسامة ياسين : العاملين المؤقتين بوزارة الشباب لهم حق التعيين.
• فهمي هويدي : مصر الآن أفضل مما كانت عليه في النظام السابق.
• الانبا بولا : نرفض خضوع أموال الكنيسة للرقابة الإدارية.
• أشرف هلال : كنت أول من فجرت أزمة المياه المعدنية غير الصالحة في المنوفية .
ونبدأ جولتنا اليوم ببرنامج أخر النهار مع الاعلامى "خالد صلاح" على النهار
ضيف حلقة اليوم " حمدين صباحي مؤسس التيار الشعبي والمرشح السابق في الانتخابات الرئاسية"
وجه صباحي العديد من الانتقادات للرئيس الدكتور، موضحاً أن '' : ال ''100'' يوم التي وعد بها مرسي قليلة لتحقيق الإنجازات بالنسبة لموظف أصبح رئيس جمهورية ولكنها كثيرة جداً على ثوري يريد التغيير فالرئيس الراحل جمال عبد الناصر قام برفع الحد الأدنى من الأجور في فترة قليلة جداً.
وقال ''الرئيس يتحرك كيفما شاء ولكن ما يهمنا هو النتائج الفعلية، ودوري كمعارض أن ألفت نظره إلى ما أنجزه وما لم ينجزه''، نافياً لقاءه بالرئيس مرسي بعد الانتخابات الرئاسية أو حتى مع باقي المرشحين الرئيسيين خلال الانتخابات الأخيرة .
وأوضح أن جماعة الإخوان المسلمين تعتبر نفسها ''شعب الله المختار'' بين المصريين وأنهم يشعرون بأنهم الأغلبية وأصحاب الفضل على الشعب المصري، ويشعرون بالاكتفاء الذاتي لان سلوكهم لا يدل على أنهم يريدون بناء حالة من الشراكة الوطنية الواسعة بعد وصولهم للسلطة، مؤكداً أن السعي لوحدة المصريين كان يستوجب على الرئيس ومؤسسته أن يديروا حواراً جاداً مع كل المصريين بما في ذلك كل منافسيه ومعارضيه وهذا لم يتم ولا توجد له آلية محددة.
وأكد أن الإشاعات التي تتردد حوله تزداد يومًا بعد يوم لأن تياره يزداد قوة وشعبية وطريقة التشويه خاطئة منها إشاعة أنه تسبب في تطفيش المستثمرين الأمريكان من مصر.
وأضاف "أنا لا أحب أن يدار الخلاف السياسي بطريقة التخوين والتنافس ويجب أن يكون بشرف وبعيد عن الفجور.
وطالب أنصاره بالبعد عن لغة العنف في الرد علي من يهاجمونه ويجب علي من يهاجمني أن يتحروا الحقائق أولا، فلا يجوز أن يكون هذا هو أسلوب الحوار والنقاش بين السياسيين".
ونفى صباحي حديثه عن ''الزيت والسكر'' في لقاءه مع الوفد الأمريكي، مؤكداً مطالبته بزيادة الاستثمار في مصر، متابعا: ''هناك أنصاف حقائق وأقاويل لم أصرح بها''.
وعن الهجوم على الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، قال صباحي، إن مهاجمي ناصر فعلوا ذلك بعد موته وهم لا يستطيعون أن يعيدوا الماضي، مستدركا :''لكن الهجوم الذي أتعرض له لا علاقة له بالماضي وصراعي مع خصومي الآن هو صراع على المستقبل''.
وأكد صباحي انه لا يعارض جماعة الإخوان المسلمين، موضحا : '' لكن المعارضة معارضة سلطة في معركة حالية الهدف منها الحصول على حقوق المواطنين''، مشيرا إلى أن الرئيس الدكتور محمد مرسي رئيس طيب وابن فقراء ''زى حالتنا وأتعلم مجانياً زى حالتنا بسبب جمال عبد الناصر''، متسائلا: '' لكن بعد مائة يوم الآن هل أحوال الموظف تحسنت؟''.
ابرز تصريحات حمدين صباحي في حلقة اليوم:
• الدستور الذي يتم وضعه حالياَ سيحدد مصير مصر لعصور طويلة.
• الإخوان يشعرون بالاستعلاء علي باقي الشعب ومنهم مرسي.
• لم أكن متوقعاَ أن شفيق سيحصل علي أي صوت.
• الاستفتاء علي بقاء الرئيس هو ما سيبعد الحرج عن اللجنة التأسيسية والجمعية أهم من فزع بقاء الرئيس من عدمه.
سيناء قضية كل المصريين ولم يتم التعامل معها بجدية حتى الآن.
• نحتاج إلي قرار فوري بتعديل كامب ديفيد.
• مرسي وعد بتوفير 200مليار جنيه في حالة نجاحه ولم يفي بذلك.
• جمال عبد الناصر بالنسبة لي زعيم عظيم له فضل علي كل المصريين.
• يجب علي مرسي تغيير البرنامج الاقتصادي الذي يفرضه الإخوان علي الشعب المصري.
برنامج "الشعب يريد " على قناة التحرير مع دينا عبد الفتاح
ضيف حلقة اليوم ... خالد علي المرشح السابق لرئاسة الجمهورية
يري خالد علي ان الرئيس محمد مرسي حقق اشياء هامه جداً منذ توليه الرئاسه علي راسها ابعاد المجلس العسكري عن المشهد السياسي.
واوضح علي ان الرئيس مرسي اخفق في تنفيذ الكثير من وعوده التي قطعها علي نفسه، لافتا النظر الي ان المنهج الاقتصادي الذي يتبعه الرئيس مرسي هو نفس نهج نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك.
واشار علي الي ان التعامل مع الاضرابات والتظاهرات بدا ياخذ منحني خطر، مؤكدا انه لا يمكن ان يتم التعامل مع الاضرابات علي انهم مواطنون محتجون، مستدركا: "يجب ان ننظر الي السبب وراء الاحتجاجات والاضرابات".
ولفت علي النظر الي ان الاسباب تعددت وراء الاضرابات اهمها غلاء المعيشه، وعدم قدره المواطن الحصول علي ابسط اساسيات وضروريات الحياه.
أكد خالد علي المرشح الرئاسي السابق أن عمل اللجنة التأسيسية للدستور مصاب بنوع من عدم الشفافية، حيث يتم تسريب بعض النصوص لاستطلاع الرأي العام عليها، وفي حالة ما لم تلق القبول يتم التصريح بأنها نصوص غير نهائية وإنما مجرد مقترحات.
وأضاف «علي» أن الدستور حالة مجتمعية تحتاج لأقصى درجات الشفافية والمناقشة للوصول لأفضل النصوص التي يتوافق حولها الجميع.
وعن إضراب الأطباء الذي أعلن تضامنه معهم في إضرابهم ومطالبهم، أن مصر تواجه أزمة في قضيتي الصحة والتعليم، مشيراً إلى ضرورة توفير الإنفاق الملائم في المجالين.
وأشار إلى انه يجب تنفيذ الوعود التي تنفض على خلفيتها الإضرابات وليس الإخلال بها مثلما حدث في إضراب الضيافة الجوية وإحالة أربعة من المضربين للنيابة العامة للتحقيق معهم، بعض موافقتهم على فض الإضراب.
وشدد على أن القروض لا تمثل لمصر سوى مسكنات لفترة قصيرة ثم سنواجه نفس الأزمة، ومؤكدا أن هناك لجنة شعبية لديها العديد من المقترحات التي تنتظر مد يد المؤسسة الرئاسية لها حتى تقدم لها تلك الأفكار.
برنامج الحياة اليوم مع الإعلامية "لبنى عسل على الحياة 1
ضيف حلقه اليوم هو "أسامه ياسين وزير الشباب"
موضوع حلقة اليوم"الحديث عن مشاكل الشباب وكيفية حلها" ، فضلاً عن الحديث عن الجمعية التاسيسية للدستور.
قال أسامة ياسين، إن كلمة ''أخونة الدولة'' يستخدمها البعض لخدمة مصالحه الشخصية، نافيًا وجود هذا المصطلح على أرض الواقع بالدولة، ومؤكدًا على أن الوزارة ''أبعد ما تكون عن الاتهامات التي توجه لها بالأخونة''.
وأضاف ياسين ''أن قضية الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور ومناقشاتها للعديد من المواد تعرض بالإعلام وكأنها مواد تم الاتفاق عليها وهذا يتسبب في مزيد من البلبلة لدى الرأي العام المصري''.
وتابع ياسين: ''كل عضو في التأسيسية يقول ما يمليه عليه ضميره دون انتماءات حزبية أو سياسية''، موضحًا أن تشكيل التأسيسية لا غبار عليه فهى أقوى جمعية تم تصفيتها بعد اختيارها من نواب مجلسي الشعب والشورى ولابد من الحكم على المنتج النهائي للجمعية والموافقة على عليه في الاستفتاء أو رفضه''.
وأشار ياسين إلى أن مراعاة التوافق الوطني هو العامل الأساسي للجمعية التأسيسية لوضع الدستور وعودة المنسحبين إليها جاء بعدما رأوا المنتج النهائي لمشروع الدستور للعمل على تعديله أو الإبقاء عليه، مشيرًا إلى أن الوزارة دائمًا ما تعمل على دعوة الأخوة المسيحيين بضرورة المشاركة في كافة الأنشطة التوعوية المتعلقة بالدستور.
ابرز تصريحات أسامة ياسين في حلقة اليوم :-
• يجب علي الشباب أن يحسنوا عرض مطالبهم حتى لا يخسروا قضيتهم.
• وزارة الشباب مهمتها تمكين الشباب من العمل السياسي.
• سوف ننشئ 150 مركز شباب نموذجي.
• العاملين المؤقتين بوزارة الشباب لهم حق التعيين.
• كلمة أخونة الدولة يستخدمها البعض لتحقيق مصالحه الشخصية.
• مراعاة التوافق الوطني عامل أساسي لعمل الجمعية التأسيسية لوضع الدستور.
برنامج تسعين دقيقة مع الاعلاميه "ريهام السهلي"
ضيف حلقة اليوم "الكاتب والمفكر فهمي هويدى"
صرح هويدي أن مصر الآن أفضل مما كانت عليه في النظام السابق، وأن مصر نقلت بجراحة لنقلة كبيرة وبنجاح والآن تمر بفترة النقاهة وتحاول أن تتعافى.
وأكد أن مصر في النظام السابق لم تكن ملك المصريين وأفقنا لم تكن متاحة بينما الآن أفق الحلم متاح للجميع كي نصنع واقع نتمناه وما تغير في أعماق الناس أكبر بكثير مما تغير في واقع الناس أهمها الجرأة والمبادرة والإحساس بامتلاك البلد، مضيفا أن الواقع المصري يتم تشكيله الآن، وأننا نسير في الطريق الصحيح لكن لم نصل لتحقيق الأهداف.
ووصف أداء الرئيس محمد مرسى بأنه أداء مشجع وباعث للتفاؤل، وليس سيئًا، مشيراً إلى أن الرئيس يحتاج للتصويب في بعض الأفعال.
وأضاف أن انقضاء 3 شهور ليست كافية للحكم على الرئيس مرسي، قائلاً "إن هناك تصيداً لأخطاء الرئيس من بعض الصحف", مشدداً على أنه لابد أن يكون هناك تأدب مهني, موضحاً أن هناك أطرافاً داخلية وعربية تقوم بتصيد أداء الرئيس مرسى.
وأشار إلى أنه لا داعي للكلام عن تكميم الأفواه وتزوير الانتخابات، قائلاً: "إن المقارنة بين مرسى والرئيس السابق تحتاج إلى إعادة نظر وأن عصر الفرعون انتهى والحاكم الإله ومسلسل التوريث".
وقال إن الصراع على الجمعية التأسيسية الذي يحدث الآن مبالغ فيه، حيث إن هناك فرقاً بين الاقتراح والقرار، والمهم في الموضوع أن ينتهي الأمر إلى قرار, موضحاً أن مشاكل النخبة ليست هي مشاكل المجتمع المصري فاهتمامات المواطن تتمثل في البحث عن أسطوانة البوتاجاز.
وقال نحتاج إلى عملية "غربلة" لكي نعرف المنافق من المخلص فكل الناس أصبحوا ثوارًا!! مشيرًا إلى أن المنافقين أصبحوا في كل مكان في الكرة الأرضية, وعن إضراب الأطباء أبدى تعاطفه الشديد مع الأطباء الشبان لأن حقهم مهضوم, وبدلا من لوم المضربين عن العمل لابد أن نعرف مشاكلهم.
وعن الاقتراض من صندوق النقد الدولي قال "إن هناك خطوات يمكن أن نفعلها بدلا من الاقتراض من الخارج لأن الاقتراض على حد قوله "قلة قيمة" قائلاً "إن آخر الدواء القرض" وإذا استنفدت إمكانياتنا في هذه الحالة نقترض من الخارج.
وعن إجراء انتخابات رئاسية مرة أخرى بعد وضع الدستور قالإن هذا يتوقف على وضع مادة في الدستور تسمح للرئيس بالبقاء أو إجراء انتخابات رئاسية مرة أخرى, مشيراً إلى أنه يميل إلى أن يكمل الرئيس مدته قائلا "أرى أنه من المعقول أن يُكمل الرئيس مدته".
أبرز تصريحات هويدي في حلقة اليوم :-
• مصر الآن أفضل مما كانت عليه في النظام السابق.
• أداء الرئيس محمد مرسى أداء مشجع وباعث للتفاؤل.
• انقضاء 3 شهور ليست كافية للحكم على الرئيس مرسي.
• الصراع على الجمعية التأسيسية الذي يحدث مبالغ فيه.
• مشاكل النخبة ليست هي مشاكل المجتمع المصري.
برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية "لميس الحديدي"
ضيف حلقة اليوم " الأنبا بولا القائم بأعمال رئاسة الكنيسة الأرثوذكسية"
أكد الأنبا بولا أن العلاقة بين الكنيسة والنظام الحالي قوية ومحترمة وأفضل من العلاقة بين الكنيسة والنظام الماضي، ومَن يريد أن يحدث شرخًا بين الكنيسة والرئاسة بنشر إشاعات سيفشل لأن الرئيس داعم للوحدة الوطنية.
وأضاف أن العاملين بمؤسسة الرئاسة محترمون جدا بالمقارنة مع مؤسسة الرئاسة في النظام السابق وهناك تواصل مباشر لحل مشكلات الأقباط بين الكنيسة والرئاسة، وأن فزاعة الإسلاميين التي كان يمارسها نظام مبارك تستخدم حاليا مرة أخرى من البعض وهي سبب هجرة بعض الأقباط للخارج من بعد الثورة وحتى الآن.
أكد رفض الكنيسة التام لقبول عمل أي مشروع قانون يجعل الكنيسة تخضع للرقابة الإدارية ، مؤكدا أن أي أموال بالكنيسة عبارة عن تبرعات لا يجب مراقبتها.
وقال" نرفض خضوع أموال الكنيسة للرقابة الإدارية لأنها عبارة عن تبرع كامل للمسيحيين فلا يجب مراقبتها لأنها شئون داخليه بها مثل الرجل الذي يصرف على منزله"، موضحا أن ” اغلب عطاءات الكنيسة تتم في الخفاء لان ديننا أمرنا بذلك يجب ألا تري يدك اليمين ما تعطيه يدك الشمال”.
وأوضح انه ” لا يوجد تلميح من قريب أو بعيد عن هذا الأمر بالجمعية التأسيسية ولا يجب إثارة هذا الأمر”.
وأعرب عن أسفه لان هناك كثير من أصحاب الأموال يفكرون في العمل خارج مصر، مؤكدا انه ” لا يوجد رجل دين يشجع الأقباط على الهجرة”.
وتابع قائلا: ” اعتقد أن بعض رؤؤس الأموال القبطية التي خرجت من مصر بسبب الخوف” ، معتبرا أن ” الرئيس محمد مرسي عليه جهد كبير لطمأنة المسيحيين”.
وعن انتخابات البابوية أوضح الأنبا بولا أن ” المرشحون الثلاثة سيتعهدون بتعديل لائحة انتخابات البابا قبل القرعة الهيكيلة”.
وأشار إلى أن هناك 40 طعنا على مرشحي كرسي البابوية ومعظمها طعون “كيدية”.
وأخيراً مع برنامج " ستوديو البلد " مع دينا رامز على قناة صدى البلد
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... المستشار أشرف هلال محافظ المنوفية السابق
وتحدث المستشار أشرف هلال عن ازمة مياه المنوفيه والتى سببت تسمم العديد من المواطنين الذين شربوا من المياه الملوثة
قال أشرف هلال ان مشكلة المياه بقرية "صنصفط "قديمة وعمرها 30 سنة وان الازمة الرئيسية تأتي في المحطة الحكومية هناك خاصة وان 60% من محطات المياه بالمنوفية تعتمد علي مصادر مياه من ابار ارتوازية ومنها محطة "صنصفط" وليس مياه بحاري مثل مياه النيل .
قال أشرف هلال إنه كان أول من فجر أزمة المياه المعدنية غير الصالحة عندما أصدر قراراً بإغلاق مصنعين للمياه بالمحافظة وتم ضبط وإحضار ملاكهما ومنهم لبناني وهو مالك شركة "اكوا دلتا" , وبعد تفجر القضية إعلاميا بدأت وزارة الصحة في الانتباه مع جهاز حماية المستهلك وقاموا باغلاق 7 شركات.
واضاف هلال قائلا : في عام 2005 صدر قرار بانشاء الشركة القابضة لمياه الشرب واصبح من وقتها المحافظين بعيدون تماما عن ذلك الملف الذي تولاه رئيس مجلس ادارة الشركة القابضة بما فيه من متابعة الموظفين والعاملين بمحطات المياه والرقابة عليهم . الشركة القابضة .
وأضاف هلال انه قبل حادثة التسمم في "صنصفط" قام وقد من اهل القرية بمقابلة سكرتير المحافظة وتقدموا وقتها بشكوي وذلك قبل الحادثة بعشر أيام تقريبا , واضاف ان المحافظة استجابت لهم وقتها بشكل فوري وارسلوا شكواهم الي الشركة القابضة للمياه وإلي وزارة الصحة وذلك قبل الحادث ,وان الشركة القابضة ردت بخطاب رسمي مختوم وقالت ان المياه صالحة .
وقال هلال انه كشف بعد تجربته كمحافظ اننا مازلنا في سنة أولي ديمقراطية ويجب علينا إنشاء معهد لتدريب القيادات التنفيذية لتخريج شخصيات تصلح لتولي المناصب كالمحافظ ويتقلد المنصب وفقا لدرجاته ونجاحه في الدراسة بالمعهد .
وأكد أشرف هلال انه استفاد من احتكاكه بالمواطنين وانه دخل المطبخ السياسي واستفاد من العمل التنفيذي خاصة وانه سعيد بخوض تلك التجربة وسنه 41 عاما فقط , خاصة وانها تجربة مؤلمة ولكنه كان في منتهي السعادة عندما يحقق رغبات اي مواطن, مضيفا انه ساهم في الاعتماد علي الشباب ومنحهم مناصب قيادية ومنهم أصغر رئيسة وحدة محلية في مصر وتم تعيينها بعد مسابقة ومرورها باختبارات .
إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة ان شاء الله من جولات الفجر توك شو ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.