يصدر خلال الفترة المقبلة كتاب "جرم صغير" للكاتبة علياء قاسم. ويجمع الكتاب بين الواقع والخيال والحقيقة، ويتميز بأسلوبه الشيق الذي يخاطب خيال وشغف اليافعين ويقدم واقعيا العديد من الإجابات والأفكار المفيدة للآباء والأمهات حول كيفية رؤية أبنائنا للعالم، وكيف تجعلهم هذه الرؤية في حالة تفكر وتساؤل ومن ثَمَّ بحث دائم عن الإجابات وكيف ندعم تلك الإجابات بالعقيدة الصحيحة والمعرفة السليمة. تساؤلات فطرية
ويناقش الكتاب أيضا تساؤلات فطرية عقائدية هامة تَطْرُق أذهان صغارنا شباب المستقبل من خلال رحلة فى عالم المشاهدة لوادي الحيتان في مصر ويجمع الكثير من المعلومات عن الجيولوجيا والفلك وبداية خلق الكون. ومن المقرر أن يشارك الكتاب في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 55، التي ستنطلق في 26 يناير 2024. الإعلان عن خطة نشر سلسلة الأدب العالمى للطفل والناشئة توصيات اللجنة الثقافية باتحاد كتاب مصر عن دور المحاماة في الثقافة ختام الملتقى الثقافي الرابع عشر للمرأة الحدودية بأسوان ضمن مشروع أهل مصر نوبل الوطن العربي.. الروائي الجزائري واسيني الأعرج يفوز بجائزة نوابغ العرب|تفاصيل مدينة غارقة في الإسكندرية.. تعرف على أهم كشف أثري لعام 2023|تفاصيل متحف متروبوليتان يعيد 14 منحوتة إلى كمبوديا وتايلندا رحيل المفكر أنطونيو نيجري.. السبينوزي المثير للجدل اتحاد كتاب أفريقيا وآسيا يبحث مع سفير أذربيجان التعاون الثقافي الأسبوع المقبل.. اتحاد الكتاب يقيم ندوة عن دور المحاماة في الحياة الثقافية بيت الشعر بالأقصر يستضيف عبد المنعم رمضان حول الكاتبة علياء قاسم كاتبة مصرية ، حاصلة على بكالوريوس تجارة انجليزي. لها العديد من المشاركات في مجال قصص الأطفال وصاحبة مشروع "آمن" للأسر المنتجة - مدرب معتمد للتربيه الإيجابية للوالدين و عضو الجمعية الأمريكية للتربية الإيجابيةPDA. وحول الكتاب قالت علياء قاسم في تصريح لها: أسعى من خلال كتاب جرم صغير للدعوة إلى فتح باب التساؤل لأبنائنا منذ الصغر وذلك عن طريق الرؤية، وأشجع كل أم وأب على أن يقوم برحلة مماثلة لمكان مبهر يدعم هذه الرؤية ويُنمي فكر أبنائنا ويزيد شغفهم للبحث عن المعرف أينما ذهبوا. وأضافت: لا يوجد سن مبكر على المعرفة أبدًا، فرحلة المعرفة نبدأها مع صغارنا من المهد ولا يمكن أن نُكلفهم بشيء إلا بعد تقديم المعرفة الكافية فلا نريد منهم طاعة تنتهى بمجرد النُضج، بل نريد إرساء جذور الإيمان بمعرفة الله التي تُثمر عبادة عن يقين ومحبة وفهم لا عن جهل وتدريب و تلقين فقط، فكما قال الإمام الغزالي رضي الله عنه "لا تصح العبادة إلا بعد معرفة المعبود".