قال الدكتور مجدي حمزة الخير التربوى ، إن التعليم هو أهم أدوات الدولة لبناء الإنسان ولذلك يحظي التعليم بدعم كبير من القيادة السياسية ، خاصة أن المعلم عنصر رئيسى فى العملية التعليمة ورفع مستوي الطلاب . وأضاف الدكتور مجدي حمزة ، خلال تصريحاته ل صدي البلد ، أن دور المعلم يبقى هو العنصر الرئيسى فى تطوير التعليم، ويحقق جهود الدولة في التطوير. وأكد الخبير التربوي ، أن المراحل التعليمية الاولي وهي الشهادة الابتدائية هي حجر الاساس لدي الطالب فيجب تعزيز فكرة ادخال متطلبات سوق العمل منذ المراحل التعليمية الاولي لافتا إلى أن الاهتمام بالطفولة يعني الاهتمام بمستقبل الأمة بوصفهم صناع الغد وأدوات بنائه وتطويره وضرورة تحويل عملية التعلم للطفل إلى لعبة وإيجاد مساحات للعب الحر للأطفال لتنمية مهاراتهم . افتتاح معرض سوق الخير بكلية التجارة جامعة عين شمس وفد البنك الأوروبي للاستثمار والاتحاد من أجل المتوسط يزور جامعة عين شمس افتتاح معمل حاسبات كيمياء الكم وتطبيقاتها بعلوم عين شمس تجارة جامعة عين شمس تعلن تعليمات عاجلة للطلاب بشأن شهر رمضان خبراء يؤكدون ل صدى البلد: التعليم العالي قاطرة للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.. وإقامة جسور بين الجامعات ومؤسسات البحث ورجال الصناعة لخدمة المجتمع وحل مشاكله أخبار التعليم.. توضيح عاجل بشأن رواتب وبدلات الفائزين ب وظائف المدارس اليابانية.. بعد استيفاء المعايير الدولية| نوعية طنطا تحصل على اعتماد الأيزو في الجودة عميد تربية عين شمس السابق: حل قضايا المجتمع جزء من إستراتيجية الجامعات خبير: الجامعات لها دور كبير في دعم التنمية الاقتصادية وعلى رجال الصناعة استغلالها انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الرابع لقسم اللغة الإنجليزية بألسن عين شمس عضو اللجنة العليا لمحو الأمية يشارك بالاجتماع ال 30 للمجلس الأعلى للجامعات وأشار الدكتور مجدي حمزة الخبير التربوي، إلي دمج الطلاب في الانشطة الرياضية والثقافية والفنية يجذبهم الي المدرسة مري اخري وهذه اكبر فائدة لتقليل الدروس الخصوصية وعودة انتماء الطلاب الي المدارس . وأوضح الخبير التربوي ، أنه من الضروري التنوع في المناهج الدراسية لجذب الطلاب الي المدارس مرة اخري لافتاً ، أن العصر الحالي غنى بالمتغيرات المعرفية والتكنولوجية والتي لها انعكاساتها على الحياة الشخصية والمجتمعية وكل الجوانب الحياة وعلى المناهج التعليمية أن تتسم بسمات معينة تتفق مع طبيعة متطلبات العصر الحالي . وأكد حمزة ، أن العالم يعيش في ثورة تكنولوجية حقيقة تعتمد علي الابتكار والمنافسة والقدرة وغيرها من الصفات التي يجب أن تكون من أهم مخرجات التعليم، لذلك لابد من وجود مادة تكنولوجية أساسية بكافة مراحل التعليم ما قبل الجامعي لتعزيز مهارة الطلاب . وأوضح الخبير التربوي ، أن تطوير التعليم ماقبل الجامعي لا يتحقق بتطوير المناهج الدراسية وسبل التدريس فقط بل بزيادة الاهتمام بالأنشطة المدرسية بمختلف مجالاتها، وفي مقدمتها الأنشطة الثقافية والعلمية لأنها هى التي تسهم حقًا في وضع الأساسيات لتشكيل جيل واعي ولديه المقدرة على الإبداع في شتى مجالات المعرفة، فأساس نهضة الأمم علم وثقافة أبنائها.