وربي ما فيها شي.. صورة كارنيه طالب تثير الجدل على السوشيال ميديا

تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، صورة لكارنيه أحد طلاب الجامعات، حيث علق الطالب ساخرا: "شبه اليوتيوبر المشهور بجملة (وربي مافيها شي)".
وكتب الطالب على صورة الكارنية التي نشرها: "الكلية حاطالي صورة الولد بتاع وربي مافيها شي".
وربي مافيها شي .... طاالب يثير الجدل علي السوشيال ميديا بسبب صورة الكارنية
وتفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي مع الصورة بشكل كبير، فجاءت التعليقات على المنشور بشكل ساخر ومضحك؛ فكتبت ياسمين عزاز: "فلتر سناب شات ده"، بينما كتبت أمنية عبده: "فكرتني بنفسي والله صورة كارنيه الكلية بتاعي عملاها بالسناب".
ومن جانبها كتبت تقي عاطف علي المنشور: "دا كارنيه كلية خدمة اجتماعية جامعة اسكندرية"، وأيدها في ذلك عدد كبير من رواد مواقع التواصل الإجتماعي.
الدكتور جبلها بسبوسة وكنافة.. منشور لطالبة جامعية يثير الجدل على السوشيال ميديا
بينما كتب أحد: "لما تبقي عايز تضحك تطلع الكارنيه تبص عليه".
وفي سياق اخر استعرض الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تقريرًا مقدمًا من الدكتور هشام فاروق مساعد الوزير للتحول الرقمي القائم بأعمال المدير التنفيذي لوحدة إدارة مشروعات تطوير التعليم العالي، حول نتائج المشروعات المقبولة على مستوى الجامعات الحكومية والتكنولوجية، وذلك خلال شهر أكتوبر 2022.
وأوضح التقرير أن النداء الأول تضمن مشروع تأهيل المعامل للاعتماد الدولي (دعم فني)، ومشروع تطوير الاختبارات العملية، ومشروع إنشاء بنوك الأسئلة، ومشروع دعم وتأهيل البرامج التعليمية للاعتماد الدولي، ومشروع دعم المشروعات الابتكارية لطلاب التعليم العالي، والمشروعات التنافسية لتميز مؤسسات التعليم العالي، ومشروع دعم وتطوير الفاعلية التعليمية، ومشروع إنشاء مركز قياس وتقويم بالجامعة.
وتضمن النداء الثاني مشروع دعم ومتابعة مراكز الجودة "الجامعات الجديدة"، ومشروع دعم وتطوير الفاعلية التعليمية "الجامعات الجديدة"، ومشروع تأهيل المعامل للاعتماد الدولي، الجامعات التكنولوجية، في حين أن النداء الثالث تضمن مشروع تطوير واعتماد المعامل بمؤسسات التعليم العالي، ومشروع إنشاء نظام داخلي للجودة بالجامعات التكنولوجية، ومشروع دعم المشروعات الابتكارية والتطبيقية لطلاب التعليم العالي التقني، ومشروع تطوير نُظم القياس والتقويم بالجامعات المصرية.
وأضاف التقرير أن كل من جامعتي الدلتا التكنولوجية، والقاهرة التكنولوجية، حصلا على 15 مشروعًا من إجمالي 19 مشروعًا مقترحًا.