عقب مؤتمر لمنظمة الأممالمتحدة للتربية والعلم والثقافة ( اليونسكو ) في مكسيكو سيتي، وتعهد وزراء الثقافة وممثلو أكثر من 150 دولة أمس الجمعة، بتعزيز جهود إعادة القطع الأثرية التاريخية إلى بلدانها الأصلية. وواجهت المتاحف الكبرى ودور المزادات وجامعو التحف من القطاع الخاص، ضغوطاً متزايدة خلال السنوات الأخيرة لإعادة الأعمال الفنية التي لا تقدر بثمن وغيرها من الآثار من دول أميركا اللاتينية وإفريقيا من بين آخرين، التي تقول إن هذه القطع غالباً ما تم أخذها بطريقة غير أخلاقية أو غير قانونية.
مكتبة قصر ثقافة بورسعيد العامة تحتفل بذكرى وفاة الزعيم جمال عبد الناصر ختام فعاليات ملتقى الشارقة للشعر النبطي عالم بريطاني يكشف نقوشاً قد تؤدي لمقبرة "نفرتيتي" ثقافة حسن فتحى تحتفى باليوم العالمى للسياحة أعمال الثائر بانكسي في بيروت ورسم الدخول ب الدولار بابينو.. قرية في مقدونيا الشمالية خالية من السكان ومليئة بالكتب صور الملكة إليزابيث تتصدر واجهات مركز تجاري عالمي في دبي | شاهد بدورته ال20.. نادي دبي للصحافة يعلن عن الشريك الاستراتيجي لمنتدى الإعلام العربي مجلس إدارة جائزة الإعلام العربي يعتمد الأعمال الفائزة خلال دورته الثانية والعشرين.. انطلاق مهرجان الإسماعيلية للفنون الشعبية تهريب الآثار.. تساؤلات مستمرة!
ودعا الإعلان الصادر عن اليونسكو، إلى إجراء حوار دولي مفتوح وشامل بشأن القطع الأثرية التي تم حيازتها بشكل غير قانوني واتخاذ تدابير ملموسة لمكافحة الاتجار غير المشروع بالآثار.
وغالباً ما يكون رد القطع الأثرية الثقافية أمراً دقيقاً من الناحية السياسية ويثير تساؤلات إزاء النقل والعناية بالآثار الحساسة في كثير من الأحيان. لحماية التراث المعرّض للخطر في أوكرانيا.. اليونسكو تعزّز التدابير الوقائية اليونسكو: ضبط مليون قطعة أثرية مهربة حول العالم في 2020 جواهر التاج البريطاني
وجددت وفاة الملكة إليزابيث الثانية دعوات في الهند لاستعادة واحدة من أكبر الممارسات غير المصقولة في العالم من جواهر التاج البريطاني، بينما تطالب تشيلي منذ سنوات بإعادة تمثال مواي من المتحف البريطاني.
كما ناقش الوزراء خلال المؤتمر كيفية حماية التراث من الحروب والتغيرات المناخية.