اعتمد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، اليوم الأربعاء، 10 واعظات متطوعات جديدات من خريجات مراكز إعداد محفظي القرآن الكريم. واعظات متطوعات وجاءت الواعظات المتطوعات الجدد، كالتالي: 1. أماني علي محمد مرشدي - القاهرة 2. نسرين محمد عبده شطا - الجيزة 3. أميرة محمد قطب سلمي - الإسكندرية 4. نوال سامح جلال الدين محمد - المنيا 5. محاسن عطية محمد إبراهيم - الإسكندرية 6. منال علي محمد محمود - الإسكندرية 7. حنان السيد العربي أحمد كيرة - دمياط 8. تقوى مجدي محمد علي - الإسماعيلية 9. آية عبد الحميد عبد العاطي عبد العزيز - سوهاج 10. نفيسة مصطفى ضيف محمود - أسوان الأوقاف: ترجمة معاني القرآن الكريم إلى العبرية لمواجهة التحريف وزير الأوقاف يهنئ الحاصلين على دورة "التميز الدعوي" بأكاديمية الأزهر المسابقة العالمية الثامنة والعشرين للقرآن الكريم قال الدكتورالدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، إن يومنا هذا من أيام الله (عز وجل) ؛ فهو يوم لأهل القرآن الكريم الذين هم أهل الله (عز وجل) وخاصته ، موجهًا الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على تفضله برعاية هذه المسابقة إكرامًا لأهل القرآن الكريم ، موضحًا حرصه على تشجيع حفظ القرآن الكريم وفهم معانيه وإكرام أهله، وهو ما تقوم به وزارة الأوقاف في مسابقاتها العالمية، حيث تم إضافة فهم المقاصد إلى أفرع المسابقة. وأشار وزير الأوقاف خلال المؤتمر الصحفي بشأن المسابقة العالمية الثامنة والعشرين للقرآن الكريم اليوم، إلى أن الوزارة تحرص على تقديم الحفظة من أبنائنا وبناتنا للقراءة في ليلة القدر والمناسبات العالمية ، وخلال السنوات السبع الماضية قدمت وزارة الأوقاف لوحة شرف المسابقات القرآنية بالأوقاف من أربعين حافظًا وحافظة لكتاب الله (عزَّ وجل) الفائزين بالمراكز الأولى في مسابقات الأوقاف المحلية والعالمية في القرآن الكريم. واهتمامًا من الأوقاف بهؤلاء أطلقنا برنامج (القارئ العالم) في هذه المسابقة العالمية من خلال إضافة فرع جديد للمسابقة العالمية الثامنة والعشرين للأئمة في "حفظ القرآن الكريم كاملًا وتجويده وتفسيره" ، فمصر متفردة في دولة التلاوة ، كما نستهدف وضع برنامج يتضمن حفظ ومراجعة القرآن الكريم عن طريق المدارس القرآنية المقامة بالمساجد الجامعة، وذلك حرصًا من الوزارة على مدارسة القرآن الكريم وهذا ما أكد عليه نبينا (صلى الله عليه وسلم) حيث يقول: "عرضت علي ذنوب أمتي، فلم أر ذنبا أعظم من سورة من القرآن الكريم أوتيها رجل ثم نسيها".