في عيد ميلاد آيتن عامر .. تفاصيل اقتحام منزلها وتهديدها بالقتل

يحل اليوم الاثنين الموافق 22 نوفمبر عيد ميلاد الفنانة آيتن عامر، والتي استطاعت مؤخرا أن تعبر عما تمر به من أزمات ومشكلات من خلال السوشيال ميديا، نستعرض لكم أبرز الوقائع من خلال التقرير التالي:

اقتحام منزل آيتن عامر
كتبت الفنانة أيتن عامر ، منشورًا قصيرًا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، طمأنت فيه أصدقائها ومحبيها عليها، بعد واقعة اقتحام منزلها ليلة الخميس 21 أكتوبر، واكتفت بالتعليق: «كلة تمام» مشيرة برمز القلب في منشورها القصير.
وعلقت إحدى صديقات أيتن عامر ، على المنشور معربة عن قلقها بعدما كتبته، لترد عليها «عامر» قائلة: «معلش .. اعمل ايه احتاست»، لتؤكد أن ما كتبته عبر فيسبوك كان نابع من قلقها من الموقف.
وكشفت الفنانة أيتن عامر - عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك - عن موقف مروع حدث لها بعد مشاجرة في الشارع أسفل منزلها، وقيام مجهولين بطرق الباب عليها.
وقالت أيتن عامر ، من خلال حسابها علي فيس بوك: «خناقة تحت البيت أهل الولد اللى كان بيتخانق طالعين يخبطوا على بيتى وفاكرين انه اللى اتخانق مع ابنهم بيشتغل معايا ومخبياه وعايزينى أسلمه ليهم، ومكنش فى حد فى المدخل الوقت ده وطلعوا الدور عندى وتخبط فظيع على الباب وعز للأسف مسافر أخدت الولاد وقفلت عليا باب الأوضة».
وتابعت أيتن عامر : «ومن اللهوجة سبت تليفوناتى برة ملقتش غير الآيباد جمبي ومعرفتش أتصل بحد، فكتبت عشان جمبي يجيلى لحد ما فكرت اطلع البلكونة انده الناس يلحقونى».
وأكملت أيتن عامر: «والحمد لله طلعوا وكله تمام اطمنوا، والناس فهموهم أن مفيش حد أصلا تبعى اتخانق واعتذروا ومشيوا المنطقة فيها رجالة».

وكشفت الفنانة أيتن عامر - عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك - عن موقف مروع حدث لها بعد مشاجرة في الشارع أسفل منزلها، وقيام مجهولون بطرق الباب عليها.
وقالت أيتن عامر ، من خلال حسابها علي فيس بوك: «خناقة تحت البيت أهل الولد اللى كان بيتخانق طالعين يخبطوا على بيتى وفاكرين انه اللى اتخانق مع ابنهم بيشتغل معايا ومخبياه وعايزينى أسلمه ليهم، ومكنش فى حد فى المدخل الوقت ده وطلعوا الدور عندى وتخبط فظيع على الباب وعز للأسف مسافر أخدت الولاد وقفلت عليا باب الأوضة».
وتابعت أيتن عامر : «ومن اللهوجة سبت تليفوناتى برة ملقتش غير الآيباد جمبي ومعرفتش أتصل بحد، فكتبت عشان جمبي يجيلى لحد ما فكرت اطلع البلكونة انده الناس يلحقونى».
وأكملت أيتن عامر: «والحمد لله طلعوا وكله تمام اطمنوا، والناس فهموهم أن مفيش حد أصلا تبعى اتخانق واعتذروا ومشيوا المنطقة فيها رجالة».

رسالة تحذير بسبب المسلسل الكوري squid games

كشفت الفنانة آيتن عامر تفاصيل تلقيها رسالة تحذير من مدرسة أولادها بسبب المسلسل الكوري squid games.
وقالت عامر برنامج "مساء دى ام سى"، المذاع عبر قناة "دي ام سي"،"المدرسة انتبهت للمسلسل وأن بعض الأطفال بتتكلم عنه، فبعتت رسائل لأولياء الأمور لمساعدتها حال قيام ذويهم بمشاهدة المسلسل لأنها مصنف للبالغين".
وتابعت عامر: أما وصلتنى الرسالة، حبيت أساعد ونشرت تويته، لكن للأسف فيه ناس مكنتش عارفة الموضوع.
ونصحت الفنانة أيتن عامر، بضرورة تربية الأطفال تربية سليمة، وتأهيلهم للتفرقة بين الصواب والخطأ وكذلك المحتوى الذين يشاهدونه، إضافة إلى التحدث معهم عقب العودة من المدرسة.
الدنيا مقلوبة.. آيتن عامر: مدرسة ولادي حذرت من مشاهدة مسلسل squid games
وكانت كتبت إيتن عامر عبر موقع التدوينات القصيرة تويتر: «المدرسة باعتين email بيحذروا فيه من مسلسل squid games وبيقولوا إنه مشاهدته خطرا على الأولاد وبيطلبوا مساعدة الأهالي في السيطرة على الموضوع".
تابعت آيتن عامر: "لأن الفكرة بتاعة اللعبة اللي في المسلسل ابتدت تنتشر وقت البريك والولاد بيلعبوها، المسلسل الظاهر إنه عنيف فعلا، لأن الدنيا مقلوبة بسببه».
رسائل تهديد
عبّرت الفنانة آيتن عامر، عن استيائها الشديد بسبب تلقيها رسائل تهديد ولم تكشف عن أية تفاصيل.
وكتبت آيتن عامر من خلال حسابها الرسمي على "الفيسبوك": "هو انتوا مش قادرين تبعتولى رسايل التهديد من جوة مصر عشان عارفين ان ليها كبير وفيها قانون، فبتجيبوا أرقام من برة مصر تبعتولنا بيها رسايلكوا الهبلة دى!! .. طيب يلا بينا بقا".

وتابعت قائلة: "البلد دى بلد قانون واللى ماشي صح وليه حق حياخده لو كان عند مين، لا منصب بينفع ولا فلوس صوت الحق عالى ومسموع وحتى لو عرفتوا تسكتوا شوية ناس تمامهم فلوس فى 4 مش هتقدروا عليهم.. وكله هيبان الحق هيظهر هيظهر .. اللى معاه ربنا بيمشي على المايه".

أحدث أعمال آيتن عامر
شاركت آيتن عامر، مؤخراً في بطولة حكاية "وانا قبلت" من مسلسل زي القمر، الحكاية من تأليف أيمن الشايب، وإخراج معتز حسام، وبطولة أيتن عامر وتيام قمر وعابد عناني ولاشينة لاشين ومحسن منصور وعزت زين ولبنى ونس، وتدور أحداثها في إطار اجتماعي حول مدى تقبل المجتمع لزواج الفتاة من شخص يصغرها في العمر.