حلم الغندور الكبير.. 3 مؤشرات تفتح باب انتقال رمضان صبحي للزمالك

فتح الإعلامى خالد الغندور ملف إمكانية انتقال رمضان صبحي، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادى بيراميدز، إلى الزمالك خلال السنوات المقبلة.
وكتب خالد الغندور، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، قائلا إنه يتمنى انضمام رمضان صبحي إلى الزمالك خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أنه لاعب كبير ويمتلك كل مقومات النجاح مع نادى الزمالك حال الانتقال إليه.
ويعد رمضان صبحي واحدا من أبرز الأسماء التى يتمنها جماهير الزمالك فى الفترة الأخيرة، خاصة بعد انتهاء علاقة اللاعب بالنادى الأهلى بشكل تام بعد رحيله إلى بيراميدز، وترى جماهير الزمالك أن رمضان صبحي يستطيع صناعة الفارق مع الأبيض خلال الفترة المقبلة حال إتمام اتفاقه.
وتشير العديد من المؤشرات إلى أن انتقال رمضان صبحي إلى الزمالك لا يعد بالأمر المستحيل ويمكم توضيح ذلك فى النقاط الآتية =:
1- الود المفقود بين رمضان صبحي والأهلى.
شهدت الأيام الماضية توترا كبيرا فى العلاقة بين رمضان صبحي وإدارة الأهلى بسبب تفضيل اللاعب عرض بيراميدز عن البقاء داخل جدران القلعة الحمراء.
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إنما زادت الأمور سوءا بشأن رمضان صبحي داخل الأهلى نتيجة مهاجمة اللاعب إدارة النادى خلال استضافته فى أحد البرامج التليفزيونية.
2- البحث عن الجماهيرية
يمتلك نادى الزمالك قاعدة جماهيرية كبيرة داخل مصر، ويعد القطب الثانى فى الكرة المصرية مع الأهلى، ودائما ما يبحث أى لاعب كرة قدم عن جمهور كبير يدعمه ويشجعه على مواصلة العروض المميزة التى يقدمها، ويفتقد رمضان صبحى الجزئية الجماهيرية فى تجربته الحالية مع بيراميدز رغم المالبغ المالية الطائلة التى يحصل عليها اللاعب داخل الفريق السماوى.
وشهدت الأيام الماضية أيضا دعما كبيرا لرمضان صبحى من قبل جماهير الزمالك فى ظل الإعجاب الشديد بالمستوى الذى يقدمه اللاعب.
3- العلاقة الجيدة بين الزمالك وبيراميدز
يتمتع نادى الزمالك بعلاقات جيدة مع بيراميدز بشأن انتقال اللاعبين بينهما فى السنوات الماضية، فحصل بيراميدز على عدد من نجوم الزمالك فى وقت سابق، وعلى رأسهم أحمد الشناوى وعلى جبر وغيرهم.
ويمتلك لاعبو النادى الأهلى الراحلون إلى الزمالك تاريخا جيدا داخل القلعة البيضاء بعد سوء علاقتهم بناديهم الأصلى "الأهلى"، فجمال عبد الحميد نجح فى التألق والإبداع بالزى الأبيض بعد رحيله عن الأهلى، وكذلك الأمر بالنسبة لحسام حسن وشقيقه إبراهيم حسن واللذان نجحا فى تسطير تاريخ كبير داخل القلعة البيضاء.