شاهد.. آمال ماهر وماجد المهندس وتامر عاشور يستعدون لإحياء حفل عيد الحب

يشهد مسرح "كايرو شو" داخل أحد المولات الكبرى بالقاهرة الجديدة حالة من الترقب والاستعدادات غير المسبقة ل أضخم حفلات عيد الحب التي يشارك في إحيائها آمال ماهر وماجد المهندس وتامر عاشور، وذلك مساء اليوم 14 فبراير الجاري.
وخيم على تجهيزات الحفل حالة من السرية لأفكار وشكل التنظيم طوال الأيام القليلة الماضية والتي ظهر بعضها خلال البروفات النهائية للصوت والإضاءة التي اقيمت أمس الخميس، حيث أسلوب استقبال الجمهور في ساحة المسرح ومروره علي الطرقات المؤدية لبوابات المقاعد بما يشبه حفلات استقبال المهرجانات الفنية العالمية.
حفل عيد الحب في "كايرو شو" ل آمال ماهر وماجد المهندس وتامر عاشور، من تنظيم زكي حسنين ومحمد زكي "بنش مارك" التي ساهمت في تنظيم أضخم حفلات موسم الرياض وجدة برعاية الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية بالإضافة الى تنظيم حفل النجمة اللبنانية نانسي عجرم في العاصمة البريطانية لندن.
ويقوم بتنفيذ حفل عيد الحب في "كايرو شو" من مصر ايهاب زيدان صاحب الخبرة الكبيرة في إخراج حفلات كبار نجوم العالم العربي و تحت إشراف زكي حسنين ومحمد زكي وتصميم المسرح وال"برودكشن" او هيكل مبني المسرح من الخارج لتامر فوزي و تراسات الإضاءة والشاشات ل حامد عرفه وأجهزة صوت عماد نبيل وهم عناصر ناجح و إخراج اضخم حفلات اللايف بمصر والعالم العربي.
تواجد خلال البروفة النهائية أمس الخميس محمد زكي وزكي حسانين وعدد من فريق عمل "بنش مارك " بالإضافة إلى عدد من عناصر صناع الحفل منهم تامر فوزي وحامد عرفه وعماد نبيل وأيمن نابليون مدير أعمال تامر عاشور والمخرج عثمان ابو لبن.
علي جانب آخر اعلنت الشركة المنظمة عن نفاد تذاكر الحفل وحرصت علي توفير عروض طيران واقامة لمحبي نجوم حفل عيد الحب من الأسر السعودية عروض طيران وإقامة بالقاهرة لتيسير حضور الجمهور السعودي ومحبي هذه الكوكبة من الفنانين إلى مصر وهو ما يعد تبادل سياحي ترفيهي بين البلدين .
وقال الرئيس التنفيذي للشركة محمد زكي حسنين: "اليوم نسعى بشكل كبير لتقديم أعمال تثبت وتوضح ريادة المملكة العربية السعودية في مجال الترفيه، حالها حال ريادتها في مختلف القطاعات الاخرى".
وأضاف: "رؤية 2030 للسعودية قفزت بشركاتنا وجعلت منها علامات تجارية مميزة على مستوى العالم وحان الوقت لنظهر للعالم أن الإمكانيات الموجودة والكوادر السعودية يمكنها المنافسة في الكثير من القطاعات، والتمكين الذي نشاهده اليوم لم يكن ليرى النور لولا دعم الهيئة العامة للترفيه، المظلة الرئيسية للشركات العاملة في القطاع التي رفعت من مستوى شركاتنا".