يبدو أن كينزي ولانسكي الحسناء التي حاوت إفساد نهائي دوري أبطال أوروبا قد أمضت بعض الوقت في السجن، وفقا لما نشرته على حسابها الشخصي على انستجرام؛ بسبب محاولتها الفاشلة الأخيرة لمنع البرازيل من الفوز على بيرو في كأس بطولة كوباأمريكا. وسبق أن تصدرت عارضة الأزياء البرازيلية المثيرة كينزي ولانسكي عناوين وسائل الإعلام عندما نجحت في اختراق طريقها عبر المدرجات مباشرة إلى أرض الملعب وهي ترتدي مايوه أسود قطعة واحدة صغيرة خلال مباراة «ليفربول-توتنهام» الشهر الماضي. وفي ليلة السبت الماضي، قامت ولانسكي بمشاركة فيديو لها وزملائها في السجن بإحدى قصصها المنشورة على موقع إنستجرام، بعد فشلها في إفساد نهائي بطولة كوباامريكا بالظهور على ارض الملعب كما فعلت مسبقا، وباعترافها قالت: «لقد فشلنا في كوباأمريكا ». وكتبت أنها ستبقي معجبيها يتحدثون عن التطورات في اليوم التالي: «في السجن حاليًا» وظهرت في مقطع تالي لمقطع اعترافها يروي قصة مختلفة، حيث ظهرت الفتاة الشقراء من خلاله وهي تحتفل بما قالت انه الإفراج عنها وأمامها الكثير من طعامها المفضل: وقالت «سأعترف بخسارتي لكوباأمريكا، وقد واجهت جحيمًا من المغامرة». ويذكر أنها في السابق سافرت إلى البرازيل، وارتدت ملابس تنكرية، وصعدت إلى مقاعد المشجعين البرازيليين، وأقرت بأن الأمر كله انتهى بالتعامل مع 20 من حراس الأمن في فيتالي».