يقيم المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور سعيد المصري؛ ملتقى القاهرة الدولي السابع للإبداع الروائي العربي؛ والذي ينظمه المجلس على مدار خمسة أيام في الفترة من 28 أبريل وحتى 2 مايو 2019؛ تحت عنوان "الرواية في عصر المعلومات"، والذي يقام بمشاركة عدد كبير من الروائيين والنقاد من مصر ومعظم البلدان العربية تحت رعاية وزير الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم. وكانت وزيرة الثقافة قد أصدرت قرارها بتشكيل لجنة علمية للإعداد للدورة السابعة للملتقى برئاسة الدكتور جابر عصفور؛ وتحت إشراف الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة وعضوية كل من إبراهيم عبد المجيد؛ اعتدال عثمان؛ الدكتور حسين حمودة؛ الدكتور خيري دومة؛ سعيد سالم؛ الدكتور شريف الجيار؛ محمد شعير؛ يوسف القعيد؛ وائل حسين وبأمانة إبراهيم حسين محمد ؛دعاء نصر محمود؛ هاني محسن سيد. وأعدت اللجنة عددا من المحاور للاسترشاد بها خلال إعداد بحث أو شهادة على النحو التالي: التقدم المذهل في علوم الاتصالات والرواية، تحول أدوات الاتصال إلى مادة روائية، تأثير البنية المعلوماتية على البناء الروائي، تأثير وسائط الاتصال الحديثة على رواية الخيال العلمى والفانتازيا، الرواية وتداخل الأنواع، الرواية التفاعلية، الرواية العربية فى عصر الصورة "رواية الجرافيك"، ملامح التجريب فى الرواية العربية الحديثة، ومستقبل السرد. وقد تم البدء للتسجيل في الملتقى 16 أكتوبر 2018 ، وأعلن المجلس أن آخر موعد لتلقى ملخص البحث أو الشهادة 1 ديسمبر 2018 وتعلن نتائج المقبولين 31 ديسمبر 2018، لتمد فترة التسجيل وتقديم للمشاركين ببحث أو شهادة ورقتهم في موعد أقصاه فبراير 2019. وتشترط المشاركة أن تكون بتقديم بحث أو شهادة ضمن أحد محاور الملتقى، أن يتصف البحث أو ورقة العمل بالأصالة، وأن يستوفي قواعد البحث العلمي المتعارف عليها، ألا يكون البحث قد سبق نشره أو عرضه بمؤتمر آخر، ألا تزيد عدد كلمات البحث عن 10000 كلمة ولا تقل عن 6000 كلمة، أن تتضمن ورقة العمل ملخصًا، لا يزيد عن (250) كلمة، وأن يكون حجم الخط (12) بالإنجليزية، و (14) بالعربية (Simplified Arabic) والمسافة بين السطور (1.5)، ومراجعة ملاحظات اللجنة المحكمة، وأخذها بعين الاعتبار عند تقديم الورقة النهائية، وإرسال ورقة العمل (البحث أو الشهادة) كاملة في الموعد المحدد، ومن المقرر أن تقدم الأوراق باللغة العربية أو باللغة الإنجليزية، وتطبع أعمال الملتقى بعد انتهاءه فى كتاب بعد مراجعتها وتحكيمها.
