قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن هناك خطوطًا حمراء ومعوقات تقف أمام العلماء في تجديد الخطاب الديني، أبرزها عدم التفرقة بين ما هو ثابت ومتغيّر فى الإسلام. وأوضح «شيخ الأزهر»، خلال حلقة برنامج «الإمام الطيب»، المذاع على فضائية «صدى البلد»، أن هناك ثوابت دينية لا يمكن الخوض فيها على الإطلاق وهى الأمور الخاصة بالعبادات، مثلًا: «فالصلاة في عهد النبي مثل الصلاة في عهدنا الحالي في هيئتها وكيفيتها ولا تقبل لتغيير».