قال الإعلامي أحمد موسي، إن الهدف من الشائعات التي خرجت والتي تخص وزير الخارجية المصري سامح شكري، عن مشاركته في جنازة رئيس دولة الاحتلال "شيمون بيريز" الهدف منها لافت الأنظار عن مرض مفتي الإرهاب "القرضاوي". وأضاف "موسي"، خلال برنامجه «علي مسئوليتي » المذاع عبر فضائية «صدي البلد»، أن هناك بعض الصور المفبركة التي خرجت لتنشر تلك الشائعات ولعل أبرزها الصورة التي خرجت لتزييف الواقع وأن وزير الخارجية يبكي حزنًا على "بيريز" موضحًا أن وزير الخارجية المصري أسد وسيظل. وأكد "موسي"، أن سامح شكري ظهر بحالة من "القرف الشديد" خلال حضوره الجنازة وليس البكاء كما يصوِّر البعض، لافتًا إلي أنه علي المقابل الصورة التي ظهر عليه الرئيس الفلسطيني أبو مازن أحدثت حالة من البلبلة .