كثفت دار الإفتاء المصرية من تواجدها على السوشيال ميديا، حتى حصلت أخيرا على توثيق لحساب تويتر لها. وتتميز الدار بالتواصل مع الناس بوسائل العصر الحديثة كإحدى أدوات تجديد الخطاب الديني، حيث تمتلك صفحة على الفيس وبها من المشتركين ما يقارب الثلاثة ملايين ونصف المليون مشترك ولها حسابات على ساوند كلاود ويوتيوب وجوجل بلس بالإضافة إلى تويتر وهذا يجعلها تمتلك الأدوات الحديثة التي تتواصل بها مع كافة أطياف المجتمع. كما أنها تقدم الفتاوى بكافة الأشكال كي تصل إلى كل الأطياف فتارة تنشرها مكتوبة وتارة على هيئة صور وتارة أخرى بالفيديو، كما أنها تصحح ما اختلط على الناس من معلومات غير صحيحة يتم تداولها على السوشيال ميديا.