شهدت الجمعية العمومية الطارئة للأطباء، نشوب مشادات كلامية حادة بسبب طرح قرار الإضراب الجزئي بما لا يضر المريض للتصويت، حيث اختلف الأطباء بين مؤيد ومعارض لهذا القرار، فعرض بعضهم اقتراحا بضرورة الإضراب الكلي. كما شهدت الجمعية مشادة كلامية عنيفة بين الدكتور حسين خيري، نقيب الأطباء، وأحد الأطباء الشباب الذي صعد إلى المنصة لإعلان رفض شباب الأطباء اقتراح الإضراب الجزئي ورغبتهم في إعلان الإضراب الكلي، وهو ما دفع خيري إلى ترك المنصة.