نفى الدكتور مصطفي أمين أمين عام المجلس الأعلى للآثار ما تردد عن انهيار جزء من سور قلعة قاتباي في مدينة رشيد,مؤكدا في تصريحات اختص بها صدي البلد أن السور المهدوم لا علاقة له بسور القلعة، وهو حديث البناء وعبارة عن تعد من الحارس الموجود في القلعة. وتابع:التعدي كان عبارة عن حجرتين وسور، وتمت إزالة الحجرتين عام 1994 في عهد الدكتور عبد الحليم نور الدين حينما كان أمينا عاما للمجلس الأعلي للأُثار وبقي السور الذي يقع في الجهة الشمالية ولا علاقة له بسور القلعة، وحصل الحارس حينها علي شقة من المحافظة. وأضاف:الحارس خرج معاش وتوفي وأبنائه ظلوا مسيطرين علي مكان السور لممارسة الصيد وبيع السمك,وهم رافعون دعوة قضائية علينا للتمكين من المكان مرة أخري,والقانون بيننا وبينهم.