توجد أطعمة تساعدعلي إنقاص وزنك بسهولة ، و بالرغم من ان هذه المأكولات بعضها مقلي وغيرها غني بالسكريات، إلا أنها تساعد على فقدان الوزن. -الكرنب: يحتوي هذا الخضار على نسبة عالية من فيتاميني A وK اللذين يقويان جهاز المناعة ويساعدان الجسم في تسيير عمليات الأيض بشكل صحي، حصة صغيرة منها تحوي على 46 سعرة حرارية فقط. شراب الشوكولاتة الساخنة: يحتوي الكاكاو على مضادات الأكسدة التي تقلل من نسبة إفراز هرمون الكورتيزون، وهو هرمون يفرز عند الشعور بالتوتر ويعمل على احتفاظ الجسد بالدهون، بالأخص في منطقة البطن. الجزر المشوي: تساعد كمية الماء والألياف بالجزر على الشعور بالشبع بشكل أسرع، وينصح بشواء الجزر لحرق السعرات الحرارية بشكل أكبر. البطاطا المشوية: رغم أن البطاطا غير مشهورة بدعمها لمحيط الخصر، إلا أنها مليئة بالعناصر الغذائية التي يمكنها إنقاصه، وذلك لاحتواء الخضار البيضاء على مادة "أليسين" المكافحة للأمراض، وهي المادة ذاتها التي يمكن العثور عليها في الثوم، والتي أثبتت فعاليتها في علاج الإلتهابات وأيضاً في مكافحة الدهون. الحمص: يمكنك أن تحصل على 40 في المائة من الحصة اليومية التي يحتاجها جسدك من البروتين و70 في المائة من الحاجة إلى الألياف، إن تناولت نصف كوب فقط من هذه البقوليات الشهية. النبيذ الأحمر: بالإضافة إلى كونه مفيداً لصحة القلب، يمكن للنبيذ الأحمر أيضاً أن يساعد بالتقليل من الوزن الزائد. الشوفان: يحتوي كوباً صغيراً من الشوفان الساخن على أربعة غرامات من الألياف وستة غرامات من البروتين، وهذا مزيج يمكنه التقليل من استيعاب الجسم للكربوهيدرات والتقليل من إفراز هرمون الأنسولين، ما يجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول. القهوة: القهوة تساعد على تحسين المزاج، بل تدفع بعمليات الأيض للاستمرار، وذلك بفضل نسب صحية من حمض كلورجينيك المضاد للأكسدة "CGA" والذي يمكنه أن يدفع قابلية الجسم لاستهلاك الدهون وتحويلها إلى طاقة. اللحم المشوي: في اللحظة التي يدخل فيها البروتين الجسم يبدأ بمحاربة الدهون، إذ يجب على الجسم استهلاك طاقة أكبر لكسر البروتين وتحويله لطاق. كما أن العملية البطيئة تشعرك بالشبع لفترة أطول. البطاطا الحلوة : يمكن للبطاطاط الحلوة أن تقلل من تراكم الدهون في منطقة الخصر، وذلك لاحتوائها على "الكاروتنويد" وهو العنصر الذي يمنح البطاطا اللون الأحمر والأصفر والذي يساعد الجسد على التجاوب مع الأنسولين، كما أنها تحوي حمض كلورجينيك المضاد للأكسدة "CGA" (مثل القهوة) التي تساعد على التحكم بمقدار الأنسولين والغلوكوز الذي يفرزه الجسد، أما الألياف فهي تساعد على التقليل من الهضم والحفاظ على مستويات السكر من الإرتفاع بشدة.