قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، إنه إذا قام المسلم بعمل ما، أراد به أن يخدم دينه أو مجتمعه أو وطنه فإن هذا العمل يكون له بمثابه الصدقة الجارية إلى يوم القيامة. واستشهد «هاشم»، خلال لقائه ببرنامج «فسألوا » المذاع على فضائية «أزهرى»، على ذلك بحديث رسول الله –صلى الله عليه وسلم- «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ أَوْ إِنْسَانٌ أَوْ بَهِيمَةٌ إِلَّا كَانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ».