تنسيق الجامعات 2025 .. تعرف علي قائمة ب71 معهدا للشعبة التجارية بدائل للكليات    الأحزاب فى اختبار الشعبية بالشارع    «مصر تستحق» «الوطنية للانتخابات» تحث الناخبين على التصويت فى انتخابات الشيوخ    في اجتماع اليوم .. وزيرة التنمية المحلية تتسلم مهام وزارة البيئة من الدكتورة ياسمين فؤاد    شاهد.. وصول شاحنات المساعدات القادمة من مصر إلى معبر كرم أبو سالم    المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: القطاع يحتاج إلى 600 شاحنة إغاثية يوميا    بعد انتهاء معسكر تونس .. الأهلي يتجه إلى مطار قرطاج لبدء رحلة العودة للقاهرة    البقاء أم الرحيل.. شوبير يكشف مطالب عبد المجيد من أجل الإستمرار مع الزمالك    حدث جنوب بوسعيد .. إصابة 19 شخصا فى حادث تصادم أتوبيس عمال وسيارة مقطورة.. صور    وزير التعليم يعتمد جدول امتحانات الثانوية العامة "الدور الثانى 2025" .. اعرف مواعيد الاختبارات    حبس عاطل بتهمة سرقة محل عمله وإشعال النار به فى السلام 4 أيام    موعد حفل تامر عاشور في العلمين الجديدة و أسعار التذاكر    في ذكري وفاة رشدي أباظة .. دخوله التمثيل كان بسبب صداقته لأحمد رمزي وعمر الشريف    ضمن فعاليات " المهرجان الصيفي" لدار الأوبرا .. أحمد جمال ونسمة عبد العزيز غدا في حفل بإستاد الاسكندرية    وزارة الصحة توجة نصائح هامة للمواطنين بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة    فيديو.. الأرصاد تحذر من شدة الإشعاع الشمسي خلال ال72 ساعة المقبلة    اليوم.. قرعة الدوري «الاستثنائي» بمشاركة 21 فريقا بنظام المجموعتين    استشهاد 10 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف خيام واستهداف منتظري المساعدات بغزة    العودة إلى الجذور.. البابا تواضروس يفتتح ملتقى لوجوس الخامس للشباب    موعد جنازة زياد الرحباني    وزير الثقافة: نقل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم إلى معهد ناصر    وزير خارجية إسبانيا: المجاعة في غزة عار مخز.. و40 ألف رضيع مهددون بالموت    "غيبوبة لليوم الرابع".. مناشدة عاجلة بعد تطورات الحالة الصحية لحارس دجلة    وزارة التربية والتعليم تعلن بدء تحويلات المدارس الدولية IPS    برامج دراسية متميزة للتأهيل على وظائف المستقبل بجامعة مصر للمعلوماتية    اتحاد التأمين يدعو لتطوير منتجات تأمين خضراء ودعم جهود الحفاظ على التنوع البيولوجي    سويلم: إزالة 87 ألف تعد على النيل منذ 2015 ومواصلة مكافحة ورد النيل    عامل وراء حرق مطعم يعمل به لإخفاء جريمة سرقة    مقتل 6 أشخاص جراء تدافع في معبد هندوسي شمالي الهند    ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة ببداية جلسة الأحد    وزيرة التخطيط تبحث مع وزيرة التنمية الدولية البريطانية مستقبل العلاقات الاقتصادية    محافظ أسيوط يتفقد أعمال إنشاء أول مصنع متكامل لمنتجات الرمان بالبداري - صور    شوبير: الزمالك يعلن عن 3 صفقات خلال ساعات.. وحسام عبد المجيد يغلق صفحة الرحيل    ريم أحمد: شخصية «هدى» ما زالت تلاحقني.. وصورة الطفلة تعطل انطلاقتي الفنية| خاص    3 أوجه تشابه بين صفقتي بوبيندزا وأوكو مع الزمالك    إصابة 6 أشخاص إثر انقلاب ميكروباص بالطريق الأوسطى    زكى القاضى: مصر تقوم بدور غير تقليدى لدعم غزة وتتصدى لمحاولات التهجير والتشويش    وزير التموين يفتتح فرعا جديدا لسوق اليوم الواحد بالجمالية    "الصحة": حملة 100 يوم صحة قدّمت 15.6 مليون خدمة طبية مجانية خلال 11 يوما    «الإفتاء» توضح الدعاء الذي يُقال عند الحر الشديد    إيتمار بن غفير: لم تتم دعوتي للنقاش بشأن إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة    إصابة 11 شخصا في حادثة طعن بولاية ميشيجان الأمريكية    بدعم من شيطان العرب .."حميدتي" يشكل حكومة موازية ومجلسا رئاسيا غربي السودان    30 دقيقة تأخر في حركة القطارات على خط «القاهرة - الإسكندرية»| الأحد 27 يوليو    القاهرة الإخبارية: المساعدات لغزة تحمل كميات كبيرة من المواد الغذائية والطحين    حياة كريمة.. افتتاح جزئى لمستشفى دار السلام المركزى بسوهاج اليوم    القصة الكاملة لحادث انهيار منزل في أسيوط    ما حكم شراء السيارة بالتقسيط عن طريق البنك؟    بعد فتوى الحشيش.. سعاد صالح: أتعرض لحرب قذرة.. والشجرة المثمرة تُقذف بالحجارة    «تجاوزك مرفوض.. دي شخصيات محترمة».. نجم الأهلي السابق يفتح النار على مصطفى يونس    الثالث علمي بالثانوية الأزهرية: نجحت بدعوات أمي.. وطاعة الله سر التفوق    «الحشيش مش حرام؟».. دار الإفتاء تكشف تضليل المروجين!    خالد الجندي: من يُحلل الحشيش فقد غاب عنه الرشد العقلي والمخ الصحيح    "سنلتقي مجددًًا".. وسام أبوعلي يوجه رسالة مفاجئة لجمهور الأهلي    سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان: "التفاهم بينا كان في منتهى السهولة    تأكيدا لما نشرته الشروق - النيابة العامة: سم مبيد حشري في أجساد أطفال دير مواس ووالدهم    الأمم المتحدة: العام الماضي وفاة 39 ألف طفل في اليمن    وزير الثقافة: نقل الكاتب صنع الله إبراهيم إلى معهد ناصر بالتنسيق الصحة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ترشح الفلول وبقاء "العسكري" والمخاوف من السلفيين في صحافة الثلاثاء
نشر في صدى البلد يوم 14 - 11 - 2011

اهتمت صحافة الثلاثاء بمناورات الساعات الأخيرة في معركة وثيقة السلمي لتعديل الدستور، وحكم المحكمة الإدارية العليا بالسماح لفلول الوطني بخوض الانتخابات البرلمانية، وباستمرار أزمة جناحي العدالة القضاة والمحامين، وبتصريحات وزير الإعلام بأن المجلس العسكري لا يريد البقاء في السلطة، فضلا عن استعراض وجهة نظر السلفيين في مواجهة المخاوف منهم، ومدى تأثير تصويت المصريين بالخارج على قواعد اللعبة الانتخابية.
المصريون بالخارج وقواعد اللعبة
في مقالة بصفحة " آراء حرة " بصحيفة " الوفد " توقع الدكتور أيمن زهري خبير السكان ودراسات الهجرة ألا يمثل المصريون بالخارج بالضرورة كتلة تصويتية واحدة، ولا أن يكون لتصويتهم تأثير يذكر في الانتخابات المقبلة.
و يرى زهري أن السبب في ذلك هو أن نمط تصويتهم سيكون إلى حد كبير مماثلا لنمط تصويت المصريين في الخارج، بمعنى توجهاتهم نحو التيارات السياسية السائدة الليبرالية واليسارية وأحزاب وجماعات الإسلام السياسي لكنهم لن يغيروا نمط التصويت.
فالمصريون بالخليج ربما يتأثرون بالجو العام الذي يعيشون به وتكون توجهاتهم نحو مرشحي التيار الإسلامي، بينما يتوقع أن تذهب أصوات المصريين في الغرب إلى التيارات الليبرالية واليسارية .
هذا رغم أنهم قد يرفعون عدد المشاركين في الانتخابات، إن شاركوا بكثافة، وهو ما لا يتوقعه بسبب الاتساع الجغرافي في دول الخليج وليبيا مثلا، وهي الدول التي يتركز فيها أغلب المصريين المغتربين، وصعوبة انتقالهم إلى القنصليات المصرية في تلك الدول بالمقارنة ، بينما تزيد إمكانية توجه أفراد الجاليات المصرية في أوربا إلى تلك القنصليات أكثر من أمريكا الشمالية لنفس السبب.
ومع أن المصريين في البلدان العربية عائدون إلى مصر لا محالة نظرا لطبيعة هجرتهم المبنية على العمل وأنهم ربما يكونون أكثر تأثرا بنتائج الانتخابات من المصريين في الغرب الذين استقر بهم المقام في الغرب هم وأسرهم، إلا أنه زهري يتوقع أن يكون إقبال المصريين في الغرب أكثر من إقبال المصريين في الخليج.
أعداء التيار السلفي
في حوار مع صحيفة " التحرير" أكد المهندس عبد المنعم الشحات المتحدث الإعلامي باسم الدعوة السلفية ومرشح حزب النور بالإسكندرية أن " أعداء التيار السلفي ليس لهم وجود بين الناس، وقال " إذا نظرتُ إلى التيار السلفي من الخارج سأشعر بالانبهار لكن نظرا لأني في الداخل أفتش عن الأمور التي تحتاج إلى إعادة تقييم، وأضاف أن "من الأفضل أن تتم الدعاية الانتخابية خارج أماكن العبادة".
وأوضح أن "التيار السلفي جزء رئيسي من الشارع، وهذا ما يعترف به الخصوم بقولهم إننا التزمنا المساجد والزوايا، والواقع يقول إنها كانت مفتحة الأبواب والشبابيك، والبعض قال إننا نسيطر على البسطاء وهم يمثلون أكثر من 80% من الشعب المصري في عرف هؤلاء، ونحن فعلا نفاجأ بأن حملات التخويف من السلفيين قد أثمرت حالة من الخوف منا، فالشارع يقول ماذا ستفعلون مع من يخاف منكم، ونقول لهم " أين هم، هل تعرفون لهم عنوانا أو وجودا؟ فيجيبون ب"لا".
كما يتوقع الشحات أن يكون هناك تنسيق سياسي بين القوى الإسلامية في المواقف والرؤى داخل البرلمان مشيرا إلى أن أي اتجاهات تتحد بطبيعة الحال حينما تحمل مواقف مشتركة، وهو ما يميز التيار الإسلامي ككل، لكن ربما تختلف مواقفهم في المسائل التي تمثل نقاطا خلافية فحسب.
الإدارية العليا تقضى بأحقية أعضاء الوطنى " المنحل " فى الترشح للانتخابات
تحت هذا العنوان كتبت الجريدة أن المحكمة الغدارية العليا برئاسة المستشار مجدى العجاتى نائب رئيس مجلس الدولة قضت الاثنين بوقف تنفيذ حكم محكمة القضاء الادارى بالمنصورة الذى قضى باستبعاد اعضاء الحزب الوطنى الديمقراطى المنحل من الترشح فى الانتخابات المقبلة .
ويترتب على هذا الحكم أحقية اعضاء الوطنى المنحل فى الترشح فى الانتخابات المرتقبة لمجلسى الشعب والشورى ، وقد قررت المحكمة إحالة الطعن إلى دائرة الموضوع لتحديد جلسة لنظرة .
استمرار محاصرة الاهالى ميناء دمياط وإغلاق الطرق .
وفى متابعة لأزمة شركة موبكو دمياط أوضحت الجريدة أنه برغم إعلان اللواء محمد فليفل محافظ دمياط رسميا عن قرار المجلس الاعلى للقوات المسلحة بوقف مصنع موبكو عن العمل والإفراج عن المعتقلين فقد استمرت المظاهرات المناهضة للمصنع الثنين وغغلاق الطرق الرئيسية ومحاصرة مدينة رأس البر ومدينة دمياط .
وأكد الاهالى عد إنهاء اعتصامهم إلا بعد إغلاق المصنع رسميا وعمليا بشكل نهائى وتحدى المحتجون الأمطار الغزيرة التى هطلت على دمياط بالاستمرار فى إغلاق الطرق .
ألية عربية لحماية المدنيين السوريين .
وتابعت الاهرام الشأن السورى حيث أشارت إلى أن الجامعة العربية والمنظمات العربية المعنية بحقوق الانسان أقرت فى اجتماع عقدته الاثنين برئاسة نبيل العربى الامين العام للجامعة ألية عربية لحماية المدنيين السوريين تتمثل فى إيفاد 500 من ممثلى المنظمات العربية ووسائل الاعلام والعسكريين كمراقبين إلى سوريا بهدف رصد الواقع ميدانيا على أن يتولى وزراء الخارجية العرب فى إجتماعهم الطارئ فى الرباط الثلاثاء تحديد موعد سفر أعضاء الالية فى ضوء بروتوكول يوقع مع الحكومة السورية .
التكرار يعلم الإهدار.
أجرت " الأهرام " تحقيقا صحفيا حول واقع البحث العلمى والمراكز المعنية بهذا النشاط ، حيث أشارت إلى انه يوجد فى مصر نحو 125 مركزا بحثيا وهيئات وجامعات رسمية تعمل بدون أدنى تنسيق ، لا يجمعها إلا مكان وهمى اسمه المجلس الاعلى لمراكز ومعاهد البحوث فى غياب مظلة جامعة وعدم وضوح فى صرف المخصصات المتاحة وهى عشرة أضعاف ما هو مخصص ومعلن .وأشارت الجريدة إلى أن مراكز البحوث تهدر الميزانيات فى أجهزة ومشروعات " مكررة " وانتهت الجريدة الى عدد من النتائج الاخرى وفقا لإستبياان قامت بتوزيعه على عدد من هذه المراكز البحثية .
مناورة الساعات الأخيرة فى معركة الوثيقة .
أشارت المصرى اليوم على ما يجرى على مستوى الحكومة وكذلك الاحزاب والتيارات الأخرى بشأن وثيقة السلمى للمبادئ الدستورية ففى الوقت الذى كشف فيه مصدر بمجلس الوزراء للجريدة أن الحكومة تتجه لإجراء تعديلات فى " وثيقة المبادئ الدستورية " لإرضاء جماعة الإخوان المسلمين والتيارات الإسلامية التى تهدد بتنظيم مليونية يوم الجمعة المقبل للمطالبة بإلغائها ، يتزامن ذلك مع تأكيدات مسؤولين بارزين فى التيارات الاسلامية ان اتصالات سرية تجرى بينهم وبين المجلس العسكرى بشأن الوثيقة ، وكشفت الجريدة عن لقاء د. على السلمى نائب رئيس الوزراء بالفريق سامى عنان نائب رئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة وعرض عليه مشاوراته مع القوى السياسية والتحفظات على المادتين التاسعة والعاشرة .
فى المقابل أوضحت الجريدة أن عدد من الاحزاب والتيارات السياسية اعتبرت أن قرار التحالف الديمقراطى بتأجيل إعلان قرار المشاركة فى مظاهرة الجمعة المقبل لرفض وثيقة المبادئ الدستورية الى الاربعاء بداية للتخلى عن المليونية ، ونشرت الجريدة تصريحات لعدد من رموز القوى السايسية منهم د. طارق الزمر عضو مجلس شورى الجماعة الاسلامية الذى قال أن الجماعة الاسلامية وافقت على البيان فى اطار التوافق بين الاحزاب بهدف الوصول الى صيغة واحدة لكنها كانت تريد ان تكون لهجته اكثر وضوحا من حيث التاكيد على المشاركة فى المليونية .
"المصرى اليوم " تفتح ملف الخسائر والمخالفات فى عقد " شمال الإسكندرية " و" بريتش بترولم ".
على صفحتين كاملتين وبالمستندات اعدت الجريدة ملفا حول العقد المبرم بين فى يوليو 2010 بين الهيئة العامة للبترول وشركة بريتش بتروليم المعروفة بشركة بى بى إحدى كبريات الشركات البريطانية العاملة فى مصر ويختص العقد بتنمية منطقة امتياز شمال الإسكندرية وكذلك غرب البحر المتوسط " مياه عميقة " ويوضح العقد ان الحكومة المصرية تنازلت عن 13 مليار دولار على الاقل لصالح الشركة البريطانية دون مبرر اقتصادى او فنى او منطقى وبما يعد اكبر خسارة عملية تتكبدها مصر فى عقد امتياز تجارى ن وحمل الملف العديد من المفاجأت منه أن هيئة البترول تقدم خطاب ضمان مالى للشريك الاجنبى كل 3 أشهر وتدفع الضرائب نيابة عنه .
الادارية العليا تعيد الفلول للانتخابات
الادارية العليا : وقف تنفيذ استبعاد اعضاء الوطني ... اللجنة العليا أعلنت مقار الانتخابات ، و13 دائرة في القاهرة و5بالاسكندرية و6في اسيوط .. مجلس الوزراء يحسم الحد الاقصى للاجور .. غدا .. اجتماع وعمومية طارئة لبحث ازمة العدالة ، واستئناف العمل في 3محاكم وتعطل في 7 اخرى .. وخاطفوا شيخ الصيادين يطلبون مليون جنيه فدية .
ومازالت الازمات .. بالمحافظات مستمرة .ز الدمايطة رفضوا قرار وقف اجريوم واتهموا حكومة شرف بالضحك عليهم ، وعمال موبكو السويس يستغيثون .. وموظفوا طنطا للكتان أغلقوها بالجنازير .. الإفراج عن جميع المعتقلين في احداث دمياط ... واهالي اسوان منعوا دخول القطارات اعتراضا على تذاكر السوق السودا .. وقطع الطريق السياحي بالفيوم بسبب انفجار ماسورة مياه .
محافظ كفر الشيخ وقائد المنطقة الشمالية يحاولان تهدئة مواطني بلطيم ، .. شرف يستقبل بطريرك الكنيسة الاثيوبية : نصلي من اجل استقرار مصر والنيل يحمل الخير للجميع ، ومقر البابا بالاسكندرية يرفض دخول مسيرة فلوباتير.. وقواعد الدعاية حبر على ورق .. والاخوان والسلفيون اقتسموا المساجد.
حجاج الجمعيات الدينية سعداء بالعودة برا والرحلات المكوكية انهت التكدس بالعقبة ونويبع .. انقسام الاحزاب ومرشحي الرئاسة حول " جمعة تسليم السلطة" المؤيدون : نرفض وثيقة السلمي ونطلب جدولا ينتهي في ابريل ، والمعارضون : التوقيت خاطئ واستعراض عضلات ونحرص على نجاح التحول الديمقراطي .. والشتاء اعلن وصوله .. الشوارع غرقت في شبر ميه .. طلبة المدارس يؤدون امتحانات نصف التيرم هذا الشهر.
ننفرد بحوار مع الرئيس الايرانى
احمدي نجاد في حواره لليوم السابع : اتحاد مصر وايران يزيل اسرائيل ويضع امريكا في حجمها .. وهذه حقيقة دور سلاح طهران في سوريا .. كان مانشيت اليوم السابع ... والمحكمة الادارية العليا تعيد الفلول الى الانتخابات ... 136 دعوى ضد " العليا للانتخابات" بسبب سي دي الناخبين ، ووفد اسرائيلي يبحث بالقاهرة فتح مقر جديدة للسفارة ... استمرار الاحتجاج ضد موبكو في دمياط .. والقبض على معاوني زعيم التكفيريين في سيناء .
مدير امن قنا : لن نسمح بالتدخل في تأمين الانتخابات .ز وهدوء نسبي في اسوان بعد فض النوبيين الاعتصام .. وزالارصاد تحذر من سيول شديدة على سيناء .. ولافتات الحرية والعدالة بجوار صورة للعذراء في شبرا ، وشيخ الازهر يؤكد ان وثيقة الازهر استرشادية توافق عليها الجميع.. شرف يطلب من المالية كشف تزوير تأشيرات الموازنة العامة .. وقيادي بالتغيير يرفض المثول امام النيابة العسكرية.
القاهرة وتل ابيب تستعدان للافراج عن الترابين ، وإذاعة صوت اسرائيل مسئوول كبير يزور القاهرة ها الاسبوع لانهاء الصفقة .. والعوا يطالب بتسليم السلطة في ابريل 2012، نقيب الاطباء يدعو لجان شعبيبة لتامين المستشفيات وبلاغ من النقيب ضد وزير الداخلية لغياب الامن،.
افردت اليوم السابع صفحة املة لحوار الرئيس احمدي نجاد اكد فيه على ان اتحاد مصر وايران كفيل بمحو تجبر اسرائيل وتحجيم امريكا ، .. نحاول تقريب وجهات النظر بين الحكم والمعارضة في سوريا لأن العنف يعطي فرصة للتدخل الغربي بقوات الناتو ونتصدى لكل من يحاول ارسال سلاح لدمشق ... لا نبحث عن وساطة قطر فيما بيننا وبين امريكا لا يحله وسيط .. وبريطانيا قطة تتدلى من رقبة الجمل الامريكي ... ليس هناك خلاف بين الشعبين المصري والايراني والغرب المستعمر هو الذي يحاول دائما الوقيعة بيننا ... حين يتعامل شبابنا مع الفيس بووك وتويتر فامريكا تحاول منعهم او بث سموم لهم ونحن نمنع المواقع الاباحية فقط .. سياستنا كدولة تتخذ الاسلام منهج حياة للدفاع عن حقوق شعوب العالم .. وفخور بالسينما الايرانية واشاهد افلامها ولست مسئولا عن سجن فنانيين .. ونحن دولة فتية تواجه حروبا كل يوم ولكن لا شئ يوقف مسيرتنا .
هيكل: المجلس العسكري لا يريد السلطة
وأبرزت صحيفة الأخبار في عدد الثلاثاء حوارها مع وزير الإعلام المصري أسامة هيكل، وأكد هيكل للأخبار أن الانتقال من إعلام النظام إلي إعلام الدولة يحتاج إلي وقت، موضحاً أنه لتحقيق هذا الهدف لابد من إنشاء مجلس استشاري من خبراء الإعلام المستقلين، للدفاع عن حقوق المشاهدين.
وأشار إلي أن الإلغاء المفاجئ لوزارة الإعلام كان خطأ، وأصاب العمل بالوزارة، ولهذا عادت الإعلام مرة أخري، وإذا كنا نريد إلغاء الوزارة لابد أن نبدأ العمل من الآن وتحديد فترة زمنية لذلك، موضحاً أنه يفضل عبارة التطوير لا التطهير في تحديث العمل الإعلامي.
وكشف هيكل عن تسلمه العمل في منصبه كوزير للإعلام وماسبيرو مديون ب16 مليار جنيه فضلاً تأخر الرواتب والأجور ومشاكل التفاوت في الأجور، موضحاً أن هناك نوعان من الأجور بالوزارة الأول هو المرتبات الشهرية التي تقدر ب133 مليون جنيه تدفع منها الحكومة 83 مليون جنيه، والثاني هو الجزء الاقتصادي الذي يأتي من الموارد الذاتية وهو غير متوافر الآن ولذا لا يوجد ما يغطي ال50 مليوناً الأخرى.
وشدد هيكل على أن المجلس العسكرى لا يريد البقاء في السلطة، مشيراً إلي ضرورة التفرقة بين التباطؤ والدراسة المتأنية فالمجلس يدرس بعض الحالات والقوانين خاصة التي تخدم المرحلة الحالية والقادمة لفترة طويلة لضمان الصالح العام ولا يصح أن نحمل القوات المسلحة جميع التبعات ونحملهم فوق طاقتهم.
وحول الانتخابات البرلمانية المرتقبة قال هيكل إنه لو نجحت الانتخابات فالفائز هي الدولة ولو فشلت فالخاسر هو الشعب، مشيراً إلي أن اللجنة العليا المسئولة عن الانتخابات فور إعلان الكشوف النهائية ستجتمع مع رؤساء القطاعات المعنية بالإذاعة والتلفزيون لتحديد المعايير المتساوية لكل مرشح للظهور في الإعلام الرسمي.
وأوضح أن الشائعات في مصر أصبحت كالماء والهواء، وأصبح هناك أشخاص ليس لهم شاغل سوي إطلاق الشائعات من باب التسلية وتضييع الوقت أو إثارة الفتن.
واهتمت الأخبار في عنوانها الرئيسي بحسم المحكمة الإدارية العليا للخلاف حول ترشح أعضاء الحزب الوطني السابق في الانتخابات البرلمانية ووقف حكم القضاء الإداري في المنصورة بهذا الخصوص، وأكدت المحكمة أن الحرمان من الحقوق السياسية من اختصاص السلطة التشريعية، مشيرة إلي أن المجلس العسكري يختص بإصدار تشريع باستبعاد أعضاء المنحل، وأن حل الوطني لا يعني فساد أعضائه وحرمانهم من الترشح بالانتخابات.
وعن ردود أفعال القوي السياسية على قرار الإدارية العليا أكد التحالف الديمقراطي أن الرفض الشعبي أقوي من أي حكم، وهناك ثقة في الشعب بأنه سينجح في عزلهم شعبيا بدلاً عزلهم قضائياً. وطالبت الكتلة المصرية المجلس العسكري والحكومة بحسم المسألة سياسياً، حتى تنهي حالة الارتباك الموجودة علي الساحة، بينما أشار السلفيون والإسلاميون إلي أن قانون العزل السياسي أهم من تضييع الوقت في وثيقة المبادئ فوق الدستورية التي وضعها الدكتور على السلمي نائب رئيس الوزراء.
وتحت عنوان "الجمعة الحائرة" أشارت جريدة الأخبار إلي أن السلفيون قرروا المشاركة في جمعة 18 نوفمبر، بينما التحالف الديمقراطي الذي يقوده حزب الحرية والعدالة مازال متردداً، وحسمت الكتلة المصرية موقفها بالامتناع عن المشاركة في المليونية.
وقالت أن السلمي دعا شباب الثورة لمناقشة الوضع الراهن ولكنه اعتر في اللحظة الأخيرة، وحضر اللقاء وزيري الثقافة والسياحة، حيث أكد منير فخري عبد النور أن الوثيقة لن يصدر بها إعلان دستوري وستكون استرشادية في الدستور الجديد، مشيراً إلي أن الحكومة ترفض التهديدات والميدان مفتوح ومن يريد أن يتظاهر له الحرية.
لا نية لتأجيل الانتخابات
أبرزت الشروق في عنوانها الرئيسي تأكيد اللجنة العليا للانتخابات أنه لا نية لتأكيد الانتخابات أو تعديل مواعيدها، موضحة أن انتخابات المرحلة الأولي لمجلس الشعب ستجري في موعدها يوم 28 نوفمبر الحالي.
وكشفت عن واقعة تعذيب جديدة في سجن طرة وأن النائب العام المستشار عبد المجيد محمود يباشر التحقيق فيها بعد تلقيه بلاغا من شقيق زوجة السجين عمرو رشاد عمر المحكوم عليه بالسجن 7 سنوات بتعرض "عمرو" للاعتداء بالضرب بمختلف أنحاء جسده وهتك عرضه. وأتهم البلاغ رئيس المباحث رضا سمير ومعاون المباحث نور عبد الحميد وقائد العنبر تامر عزام ومخبر سري سيد خاطر بالمشاركة في التعذيب.
ونقلت الشروق عن وزير الأوقاف محمد عبد الفضيل القوصي قوله أنه سيرفع طلباً للحكومة لإنشاء هيئة مستقلة للحج بعيدة عن الأزهر والأوقاف، بحيث تكون هيئة ذات كيان خاص بعيداً عن الوزارات والبيروقراطية، مشيراً إلي أن هذه الهيئة موجودة في أغلبي الدول الإسلامية ومهمتها طوال العام تجميع المعلومات ورسم خطط لتنظيم شؤون الحجاج.
وأكد القوصي في تصريحات للشروق أن الأوقاف والأزهر هيئات دعوية، ولن يكون لها تحكم في هذه الهيئة حيث أنها ستتحكم في الماليات وستقوم بالتفاوض مع المسافرين وشركات الطيران.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.