تطورت مهنة صناعة المفاتيح، وأصبحت مهنة ممتزجة بقدر كبير من العلم، ما دفع صناعها للسفر الى أكثر من دول أوروبية من أجل تطوير هذه الحرفة على أسس عليمة، الذى أخذ "ياسر طه" للسفر إلى أكثر من دولة أوروبية من أجل تطوير هذه المهنة. وقال "ياسر طه" ويعمل محاسب ويبلغ من العمر 27 عاما سافرت الى اكثر من دول أوروبية لتطوير المهنة. حيث اعمل فيها منذ 10 سنوات وهى مهنة موروثة من الجد. وأكد "طه" أن مهنة صناعة المفاتيح تحولت خلال 15 سنة الأخيرة الى مهنة ممتزجة بقدر كبير من العلم. وأضاف أن مهنة صناعة المفاتيح ليس فقط من يقوم بها العامل او الصنايعى فيجب أن يكون على قدر كافى من العلم لمعرفة برمجيات السيارات. وأكد "طه" أنه سافر إلى أكثر من دولة أوربية لأخذ كورسات فى برمجيات مفاتيح السيارت. ومن ناحية أخرى قام "طه" بشرح كيفية صناعة المفاتيح مؤكد أن المفاتيح وماكينات الخرط لها أكثر من مسمى حسب أسماء الشركات. وأكد أن هناك أجهزة كثير وكل جهاز متخصص لصناعة مفاتيح معينة سوء مفاتيح أبواب المنازل أو أبواب السيارات. وأشار إلى أن بالنسبة لمفاتيح السياراتان هناك برتوكول عالمى منذ عام 1995 لاستحداث لينك "شفرة" بين السيارة وصاحبها حتى لا تسرق.