كشفت صحيفة "واشنطن تايمز" أن "معدلات العنف المستندة إلى أسباب عرقية، تشهد ارتفاعا مستمرا في الولاياتالمتحدة، حيث تم رصد زيادة تقدر بنحو 18% في الاعتداءات العرقية بين البيض والسود خلال العام الماضي فقط، وذلك بالمقارنة مع عام2012". وأوضحت الصحيفة أن "مقتل الشاب مايكل براون في ضاحية فيرجسون من مدينة سانت لويس بولاية ميزوري الأمريكي، يمكن أن يتسبب في موجة جديدة من أعمال العنف العرقية في مختلف انحاء الولاياتالمتحدة خلال الفترة القصيرة القادمة".