عاد النصراويون من جديد إلى مدربهم الأورجواياني خورخي داسيلفاً وتعاقدوا معه رسمياً خلفاً لمواطنه دانيال كارينيو، بعد تعثر المفاوضات بين الأخير والنادي العاصمي، ليكون داسيلفا الخيار الأمثل بالنسبة لإدارة الأمير فيصل بن تركي التي استعانت به في موسمها الأول، وأعاد النادي من جديد الى دوري أبطال آسيا في موسم 2009-2010.