توجهت مجموعة من قيادات حركة "كتالة النوبية" إلى مبنى المخابرات العامة بأسوان للسؤال عما أثير حول اختطافها أسامة فاروق، زعيم الحركة، وسمح بالفعل بدخول 3 أفراد فقط منهم للمبنى للحديث مع المسئولين. كما توجهت مجموعة أخرى من الحركة إلى مديرية أمن أسوان والأمن الوطني لنفس السبب، وأخبرتهم مديرية الأمن أنها لا تعلم أي شىء عن الحادث . وأكدت المحامية ألفت صالح عبد الوهاب - الناشطة النوبية والعضو بحركة كتالة-، في اتصال هاتفي مع "البديل"، أن الحركة تدرس حاليا إجراءات تصعيد ضد الحكومة المصرية ردا على اختطاف " فاروق"، قائلة: "لن تمر هذه الحادثة مرور الكرام". أخبار مصر - البديل Comment *