نفت نجوى طنطاوي، وكيل لجنة الصحافة والصحفيين بالمجلس الأعلي للصحافة، اعتزالها العمل الصحفي كما نشرت جريدة الأسبوع في عددها اليوم الاثنين، مؤكدة أنها لديها من المشروعات والأفكار ما يتعدى النشر الصحفي إلى تنظيم المهنة التي تعتز بالانتماء إليها منذ أن كانت طالبة بكلية الإعلام. وأضافت طنطاوي في تصريحات صحفية اليوم، أن عملها في المجال الاجتماعي والخيري ليس مادة للنشر، وأنه تم بالتوازي مع عملها الصحفي، مشيرة إلى أن استقالتها من جريدة الأسبوع يرجع إلى خلاف مهني وعدم توافق مع السياسة التحريرية للجريدة التي تغلِّب الاتجاه السياسي على القواعد المهنية. وأوضحت قائلة: "فضلت ألا يصل الخلاف إلى مرحلة الصدام، وتحملت وقف راتبي لمدة 5 أشهر متصلة احترامًا لعلاقات الزمالة والعمل". يذكر أن طنطاوي تخرجت من كلية الإعلام عام 1986، وشاركت في تأسيس جريدة الأسبوع منذ أغسطس 1996، وأشرفت على قسمي التحقيقات والتدريب، وحصلت على العديد من الجوائز الصحفية، وتم اختيارها في التشكيل الجديد للمجلس الأعلى للصحافة. مجتمع مدني مجتمع صحفي نفت نجوى طنطاوي، وكيل لجنة الصحافة والصحفيين بالمجلس الأعلي للصحافة، اعتزالها العمل الصحفي كما نشرت جريدة الأسبوع في عددها اليوم الاثنين، مؤكدة أنها لديها من المشروعات والأفكار ما يتعدى النشر الصحفي إلى تنظيم المهنة التي تعتز بالانتماء إليها منذ أن كانت طالبة بكلية الإعلام. وأضافت طنطاوي في تصريحات صحفية اليوم، أن عملها في المجال الاجتماعي والخيري ليس مادة للنشر، وأنه تم بالتوازي مع عملها الصحفي، مشيرة إلى أن استقالتها من جريدة الأسبوع يرجع إلى خلاف مهني وعدم توافق مع السياسة التحريرية للجريدة التي تغلِّب الاتجاه السياسي على القواعد المهنية. وأوضحت قائلة: "فضلت ألا يصل الخلاف إلى مرحلة الصدام، وتحملت وقف راتبي لمدة 5 أشهر متصلة احترامًا لعلاقات الزمالة والعمل". يذكر أن طنطاوي تخرجت من كلية الإعلام عام 1986، وشاركت في تأسيس جريدة الأسبوع منذ أغسطس 1996، وأشرفت على قسمي التحقيقات والتدريب، وحصلت على العديد من الجوائز الصحفية، وتم اختيارها في التشكيل الجديد للمجلس الأعلى للصحافة. Comment *