السيدة اسمرة الراوي، هي سيدة مصرية، كشفت وبالصدفة العوار الأخلاقي لدي بعض الأبناء الأثمة الذين لايراعون إلاً ولاذمة بأطهر كائنات الأرض، القصة تعود عندما استقلت هذه الأم الرءوم من نجع حمادي قطارًا متوجها إلي مصر بعد ما طردها ولدها من البيت وكانت ذاهبة إلي أم هاشم وتقيم في مقام السيدة زينب رضي الله عنها وأرضاها فجأة أصيبت في حادث القطارين وهي صاحبة المقولة المشهورة. الأم المجروحة اجتماعيا وأسريا تطالب بتوفير مسكن لها يأويها بعد ما ولدها طردها. وقد نجاها الله من الموت لتكون درسا للأبناء التحذير من عقوق الوالدين، فهل من متعظ؟!