طالب 'المصري الدولي لحقوق الانسان' برئاسة المستشار حمدي نوارة القوات المسلحة بسرعة الكشف خاطفي 7 من الجيش والشرطة بسيناء ويؤكد نوارة انهم قتلة 16من القوات المسلحة في شهر رمضان السابق علي حدودنا الشرقية ورفض غلّ يد الجيش عن متابعه العمليه نسر التي لم تحقق نتائجها؟.ومن جانبه حمل تامرالجندي منسق أئتلاف 25 يناير بالإسماعيلية الاخوان تجاهل الانفلات الامني في سيناء واستفحال الارهاب وسوء فالاخوان من مصلحتها ارباك الجيش واشغاله وتحميله المسؤوليه في الوقت الذي يحال بينها وبين القيام بدورها في حمايه امن البلاد وأكد الجندي ان الصمت عن حادث رفح هو سبب هذه الفوضي بل وتكرار لمسلسل الخطف للضباط الذين سبق وان جري خطفهم في فبراير 2011 وأن رئيس الجمهورية الذي توعد قبل ذلك بتطهير سيناء من الإرهابيين هو المسئول عن تردي الأوضاع لرفضه الحسم وإنقاذ سيناء من الانهيار والب المخابرات بكشف الحقائق للشعب وما يجري ومن المسئول عن كل ذلك وخطف الجنود وعدم الإعلان حتي الآن عن نتائج أحداث سابقة واستمرار الانفلات الأمني في سيناء وعدم وجود تنمية علي ارض الواقع.