أبدي الاعلامي محمود بكري دهشته من الغموض الذي واكب مصرع اللواء أحمد رالجي في الاستراحة الملحقة بمسكنه بقنا،متسائلا عما وصفه باللغز الغريب الذي رافق مقتل اللواء أحمد رالجي، إبن قنا،والأستاذ بأكاديمية الشرطة،حيث هاجمه مجهولون أثناء مشاهدته مباراة مصر وغانا،فيالإستراحة الملحقة بمسكنه بقنا،وقتلوه طعنا بالسكاكين،قبل أن يلوذوا بالفرار!..وطلب بكري من الأجهزة الأمنية الإسراع في حل هذا اللغز،خاصة وأن قنا لم تتعود علي هذا النوع من الجرائم،لأن استهداف شخص بهذا المستوي وبتلك الطريقة،ليس حدثا عاديا علي الإطلاق.