أكد أبانوب جرجس منسق إئتلاف أقباط مصر بشمال سيناء، أن الأوضاع الأمنية والهادئه نسبيآ بمدينه العريش دفعت بعودة عددآ من الأسر المسيحية التي تركت المدينة بشكل مؤقت إلي أعمالها ومنازلها، وذلك بعد حوادث استهداف الاقباط الأخيره، والتي كانت علي فترات متقاربة و أيضاً حادثة أستهداف معسكر قوات الأمن المركزي بحي المساعيد من ناحيه، ومن ناحيه أخري استهداف أحد رموز قبيلة الفواخرية بالعريش. كما أكد ' ابانوب ' في تصريح خاص ل'الأسبوع'، أن يد الإرهاب تطول الجميع ولا تفرق بين مسلم ومسيحي، كما أنها لا تفرق أيضاً بين مدني و جندي مطالباً الجميع علي أرض شمال سيناء بالتكاتف جنباً الي جنب علي قلب رجل واحد في مواجهه العدو الخفي الجبان، الذي يحاول النيال من الجميع علي أرض بلادنا المجيده.