ليس سرا أن قطر اعتمدت خلال السنوات الأخيرة علي تجنيس لاعبين دوليين من بلدان مختلفة، مستغلة قوانين الاتحاد الدولي لكرة اليد، التي تسمح لأي لاعب دولي أن يلعب لبلد آخر يحمل جنسيته، إذا أمضي ثلاث سنوات دون أي مشاركة دولية. أربعة لاعبين فقط ولدوا في قطر، أما البقية فمجنسون. ويبرز منهم زاركو ماركوفيتش، الذي لعب 30 مباراة دولية مع منتخب مونتينغرو، والذي تألق في مواجهة قطر مع النمسا في دور ال16 وكان أفضل مسجل. حارس المرمي دانييل ساريتش يقدم هو الآخر مستوي عالٍ. سبق أن لعب 50 مباراة مع منتخب صربيا، وقبلها 7 مباريات لصالح البوسنة. وكذلك الكوبي الأصل رافائيل كابوتي، الذي تألق في مباراة سلوفينيا. ومن الحوافز الأخري التي يتمتع بها المنتخب القطري هي حصوله علي 100 ألف يورو علي كل فوز في المونديال. المدرب الإسباني فاليرو ريفيرا، الذي قاد إسبانيا سابقا للظفر باللقب العالمي، ممتنٌ للعمل كمدرب لقطر. 'وانة يضيف: إنها 'هدية' أن يعمل المرء في قطر.نظرا لحصولة علي المليارات مقابل تدريبة