تباينت الاراء حول اسعار المستلزمات الدراسيه وذلك مع رصد حركة البيع والشراء بمنطقتي 'العتبه والفجاله' فنجد ان البعض يري أن الأسعار ارتفعت إلي الضعف عن العام الماضي، والبعض الآخر يؤكد ان الاسعار ما زالت كما هي'الاسبوع' قمت بجولة باحد الاسواق القاهرة لمعرفة راي بعض التجار والمواطنين. حيث قال أحد بائعي الشنط المدرسيه يدعي 'محمد علي' آن الاسعار زادت الي الضعف في حال الملف كان سعر للالشنطه المدرسيه يتراوح في العام الماضي ما بين '40 ج الي 50 ج' الي ان يتراوح سعرها الان بين '80 ج الي 100 ج' وأشار إلي ركود حركه البيع والشراء مقارنه بالعام الماضي. واشارت احدي ربات البيوت الي عدم قدرتها علي شراء الملابس المدرسيه لأولادها وذلك بسبب ارتفاع الاسعار في العام الجديد. - اما عن الادوات المدرسيه فأكد أحد البائعين أن الإقبال طبيعي علي شرائها والاسعار ثابته كما هي. - كما قال احد بائعي الملابس المدرسيه ان الاسعار كما هي حيث يصل سعر القميص الي 15 جنيها، ويصل سعر البنطلون الي 10 جنيهات واكد ايضا علي انخفاض اقبال المواطنين علي الشراء. - وفي محاوله لطرح بعض الحلول للخروج من أزمه ارتفاع الأسعار اقترح بعض البائعين ان تقوم الحكومه بانشاء مصانع بايدي عامله مصريه لتكون لها القدره علي منافسه الاسعار المستورده غاليه الثمن.