الجامعة المصرية للتعلم الإلكتروني الأهلية تحتفل بتخريج دفعة جديدة من طلاب فرعها بأسيوط (تفاصيل)    محافظ الفيوم يكرم 3 طالبات أزهريات بمسابقات القراءة والإبداع    وزير الكهرباء يغادر إلى روسيا للمشاركة في «الأسبوع الذري العالمي»    سعر الدولار اليوم الأربعاء 24/9/2025 أمام الجنيه المصرى فى بداية التعاملات    الطماطم ب15 جنيها والبطاطس 7.5 جنيه.. قائمة أسعار الخضراوات بالأقصر اليوم    إضافة المواليد وتحديث بطاقات التموين.. خطوات أساسية لاستمرار صرف الدعم    إطلاق حزمة حوافز جديدة لدعم صناعة ألواح ولفائف الصاج    مسيرات إسرائيلية تحلق على ارتفاع منخفض في أجواء بيروت وضاحيتها الجنوبية    القاهرة الإخبارية: مستشفيات قطاع غزة تعاني نقصا حادا في المستلزمات الطبية    مدبولي يشارك في اجتماع «اليوم التالي ودعم استقرار غزة» بالأمم المتحدة    كوريا الجنوبية: نعتزم الاعتراف بفلسطين عندما يساعد ذلك فى تحقيق حل الدولتين    وزير الخارجية يبحث مع نظيره القبرصي تعزيز التعاون بمجالات التعليم والاتصالات    صفعة في الميركاتو الشتوي.. كريستال بالاس يغلق الباب أمام انتقال وارتون إلى ليفربول    الزمالك ضد الجونة.. فيريرا يعالج أخطاء الفريق قبل القمة    دي يونج يمدد إقامته في كامب نو حتى 2029 براتب مخفّض    هشام حنفي: القمة فرصة ذهبية لعودة الأهلي.. والزمالك مطالب بتحسين الأداء    «الأرصاد» توجه نصائح هامة للمواطنين وتطالب توخي الحذر على الطرق السريعة    10 ملايين جنيه.. حصيلة قضايا الاتجار في العملات ب«السوق السوداء»    بينهم 3 أجانب.. كيف سقطت شبكة المتعة الحرام داخل الحي الراقي؟    لأصحاب هذه الرخص.. اشتراطات جديدة للحصول على رخصة القيادة (تعرف عليها)    ضبط 99.1 ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة    بعد 4 شهور من طلاقهما.. إلهام عبد البديع تعود لزوجها    بعد رحيل كلوديا كاردينالي.. علاقة مميزة بعمر الشريف وسر تكريمها بجائزة فاتن حمامة    بيحبوا الجو الدافي.. 3 أبراج تفضل الخريف بطبعها    اعتماد «المعهد القومي للأورام» بجامعة القاهرة مركزًا مرجعيًا بالوكالة الدولية للطاقة الذرية    كيف قضت اللقاحات على أمراض مميتة عبر العصور؟    منها «التعرق وعسر الهضم».. 7 علامات تنذر بإصابتك بنوبة قلبية (لا تتجاهلها)    الوكالة الأوروبية تؤكد: الباراسيتامول آمن للحامل رغم تصريحات ترامب    رئيس الوزراء يشارك في اجتماع بشأن "اليوم التالي ودعم الاستقرار في غزة".. صور    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 24-9-2025 في محافظة قنا    ضمن مبادرة «صحح مفاهيمك».. تنظيم 217 ندوة بمساجد شمال سيناء    تراجع في أسعار اللحوم بالأسواق والمنافذ اليوم الأربعاء 24 سبتمبر 2025    إصابة 9 أشخاص في تصادم سيارتين على الطريق الإقليمي بالقليوبية    «تعليم قنا» يحرز مراكز متقدمة جمهوريًا في مسابقة التعبير والتصميم الفني    أسعار الماكولات البحرية اليوم الاربعاء 24-9-2025 في الدقهلية    وكيل صحة بني سويف: نعمل على رفع كفاءة الخدمات وتوفير بيئة عمل آمنة    وزيرا العمل والتضامن يبحثان أزمة "نايل لينين" للنسيج بالإسكندرية    وفد السنغال يلتقي وكيل الأزهر لمناقشة تدريب الأئمة والوعاظ في مصر    مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 24 سبتمبر والقنوات الناقلة    بعد مضايقة طالبة.. حبس مدير مدرسة بشبين القناطر 4 أيام على ذمة التحقيقات    الرئيس اللبنانى: اللجوء إلى القوة لتنفيذ حصرية السلاح أمر غير وارد    مفاجأة.. تسعيرة الفراخ البيضاء اليوم تحت ال 60 جنيها    أسعار الحديد والأسمنت اليوم الأربعاء 24 سبتمبر 2025    حسين فهمي: القضية الفلسطينية حاضرة بقوة في مهرجان القاهرة    هاني رمزي: الموهبة وحدها لا تكفي وحدها.. والانضباط يصنع نجمًا عالميًا    ماكرون يلتقي رئيس إيران لبحث استئناف عقوبات الأمم المتحدة.. اليوم    «أوقاف أسوان» تكرم 114 من حفظة القرآن فى ختام الأنشطة الصيفية    نقابة المهن التمثيلية تنعي مرفت زعزع: فقدنا أيقونة استعراضات مسرحية    «احمديات»: لماذا ! يريدون تدميرها    «وريهم العين الحمرا.. واللي مش عاجبه يمشي».. رسالة خاصة من إبراهيم سعيد ل وليد صلاح الدين    مسلم يفجر أسرار عائلته: «من 15 سنة سبت البيت والجيران كانوا بيسمعوا عياطي»    أحمد العوضي يكشف عن تعاون مرتقب مع مي عمر في فيلم جديد    قرارات جديدة من وزارة التربية والتعليم بشأن الصف الأول الثانوي 2025-2026 في أول أسبوع دراسة    نتيجة وملخص أهداف مباراة ليفربول ضد ساوثهامبتون في كأس الرابطة الإنجليزية    رسميًا.. موعد الإجازة المقبلة للقطاع العام والخاص والبنوك (يومان عطلة في سبتمبر)    عمرو محمود ياسين عن تكريم والده بمهرجان بورسعيد: كنت أتمنى يكون حاضر تكريمه    النائب محمد زكي: ملفات التعليم والصحة والاقتصاد تتصدر أولوياتي    أمين الفتوى يوضح كيفية الصلاة على متن الطائرة ووسائل المواصلات.. فيديو    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



» الفيس بوك « و» تويتر« يعلنان الحداد علي ضحايا المجزرة
نشر في الأخبار يوم 02 - 02 - 2012

سادت حالة الحداد صفحات اعضاء مواقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك " و" تويتر " الذين عاشوا ليلة حزينة بسبب ضحايا مجزرة بورسعيد .. اكتست صفحات الاعضاء بالصور السوداء او لافتات الحداد او شعار النادي الاهلي او شعارات الالتراس الشهيرة .. وقدم الجميع خالص التعازي لاسر الضحايا وصبوا جم غضبهم علي وزارة الداخلية لعجزها عن تأمين المباراة ولاتحاد الكرة لاصراره علي اقامتها في ظل هذا التوقيت الصعب ..وشارك المصريون بالخارج المصاب الجلل واتشحت صفحاتهم بالسواد وابدوا تشاؤمهم من مستقبل البلاد مطالبين بالتوحد من جديد من اجل العبور بمصر.وقام البعض بوضع صورة حداد شريط اسود حداداً ارواح شهداء مذبحة بورسعيد التي حدثت عقب مباراة النادي الاهلي والنادي المصري ببورسعيد وأشهر الصفحات التي وضعت تلك الصورة صفحة د.عمرو حمزاوي وصفحة قناة النادي الاهلي والصفحة الخاصة بمنتخب مصر .
وصب البعض جم غضبه علي الاعلاميين المتعصبين الذين ساهموا في اشعال الازمة وازكاء روح الفتنة كما اتهموا المحافظ ومدير الامن بالتواطؤ بدليل عدم حضورهم المباراة ..وقد دافع جروب التراس المصري عن نفسه واكد ان القتلة لا ينتمون الي شعب بورسعيد بل هم مجموعة من المخربين الذين يسعون لاحداث فوضي في مصر اما عن صفحات المشاهير فقد كتب الدكتور محمد البرادعي علي صفحته "ما هو حجم المأساة التي ستحرك الشعور بالمسؤولية والإحساس الانساني لدي من هم في السلطة ليظهر أحدهم ويخاطب الشعب بشجاعة ومصداقية ؟ عدم البدء فوراً في اعادة هيكلة أجهزة الأمن جريمة في حق الوطن"
وتساءل الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء السابق "هل ما يحدث في بورسعيد وفي استاد القاهرة هي رسالة يراد توجيهها للثورة؟ بأي الكلمات يمكن ان ننعي الذي قتلوا؟ مضيفا ما يحدث في بورسعيد الأن امر خطير .. هذه فوضي ممنهجة.
اما الناشط السياسي وائل غنيم فقد كتب " تصريحات المشير طنطاوي الإعلامية ورؤيته للأحداث تؤكد أن مصر في حاجة ماسة إلي قيادة حقيقية تقودها..لا يمكن أن نقتنع أن من استطاع تأمين انتخابات علي مستوي الجمهورية شارك فيها 27 مليون مواطن كان عاجزا عن تأمين مباراة يحضرها 20 ألف! ...
وقد اكد نشطاء اليكترونيون انهم مصرون علي إطلاق جملة"مذبحة الألتراس" علي أحداث المباراة بدلا من الجملة المتداولة من جانب المسئولين الذين يقولون عنها "أحداث بورسعيد" مضيفين انهم لجأوا لتلك الجملة كي لا يتم اختصار الأحداث في أنها شغب كروي،
وكتب البعض اشعارا ينعي الضحايا مثل :
لآبس تيشرت احمر .. و رايح بورسعيد .. راجع و كفي ابيض .. و في بلدي بقيت
شهيد ..خرجوا مشجعين .. و عادوا مشيعين
ايتها القبور ... ستستقبلين شباباً ... والله لآ نعلم لما قتلوا ... وفيما قتلوا ... كانوا يهتفون مرحين ... وفجأة !! هتفت عليهم أمهاتهم مفجوعين ... إنا لله وإنا اليه راجعون


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.