مر مجموعة من الناس بفتاة تغرق فرفض السلفي مد يده لأنه متوضي وأصر الإخوانجي علي استئذان المرشد واشترط شاب من 6 ابريل موافقة التحرير ونصحها الليبرالي أن تخلع كل هدومها عشان تبقي خفيفة وتقب علي وش الميه وبكي الجنزوري وهو يعتذر لأن أبوالعربي لسه ما بعتش العوامة وتساءل الاستشاري لو ماتت تبقي غريقة ولا شهيدة ؟ أما العسكري فشكّل لجنة تقصي حقائق لمعرفة الطرف التالت إللي زقها في الميه!